الدخميسى للغه العربيه

لا تفعل ما تندم عليه يوم القيامة واعلم أن مطلع عليك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الدخميسى للغه العربيه

لا تفعل ما تندم عليه يوم القيامة واعلم أن مطلع عليك

الدخميسى للغه العربيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى للغة العربيه وكل ما يتعلق بها


    مراجعة ليلةالامتحان5

    Admin
    Admin
    صقر


    المساهمات : 173
    تاريخ التسجيل : 13/09/2012

    مراجعة ليلةالامتحان5 Empty مراجعة ليلةالامتحان5

    مُساهمة  Admin السبت أكتوبر 20, 2012 8:56 am

    صخرة الملتقى…… لإبراهيم ناجى
    إذا نشر الغرب أثوابه
    وأطلق في النفس ما أطلقا

    نقول : هل الشمس قد خضبته
    وخلت به دمها المهرقا

    أم الغرب كالقلب دامي الجراح
    له طلبة عز أن تلحقا

    أ ) ما المراد بكل من" لغرب والأثواب" فى البيت الأول؟وما معنى " خضبته ، خلت"؟وما رأيك فى استخدام الشاعر لهما ؟
    ب ) اشرح الأبيات بأسلوبك مبيناً عاطفة الشاعر .
    د ) عين من الأبيات : تقديماً بلاغياً ، صورة بلاغية ، محسناً بديعياً ووضح كلا ، وبين أثره الفنى .
    هـ ) ما الغرض من الاستفهام فى البيتين الأخيرين ؟ ولم آثره الشاعر ؟
    و ) إلى أى المدارس الأدبية تنتمى هذه القصيدة ؟ وماذا بها من سمات ؟
    فيا صورة في نواحي السحاب
    رأينا بها همنا المغرقا

    لنا الله من صورة في الضمير
    يراها الفتى كلما أطرقا

    يرى صورة الجرح طي الفؤا
    د ، مازال ملتهباً محرقا

    ويأبى الوفاء عليه اندمالا
    ويأبى التذكر أن يشفقا

    أ ) هات مرادف " اندمالا " ومعنى " أطرقا " ومقابل " الوفاء ، يشفقا " ومادة " طي " ومصدر " يأبى "
    ثم بين قيمة " محرقا " بعد " ملتهبا " فى البيت الثالث ؟
    ب ) ما الصورة التى يتحدث عنها الشاعر فى البيت الأول ؟ وما أثرها فى نفسه ؟
    جـ ) وضح الخيال فى البيت الأول ؟ ثم بين لم غلب على ناجى استخدام الفعل فى صور المضارع .
    د ) تنوع التعبير بين الخبر والإنشاء . وضح مظاهر هذا التنوع وبين أثره الفنى .
    ويا صخرة العهد أبتُ إليك
    وقد مُزقَ الشملُ ما مُزقا

    أريك مشيب الفؤاد الشهيـ
    د والشيبَ ما كلَّل المفرقَا

    شكا أسره فى حبال الهوى
    وودَّ على الله أن يُعتَقَا

    فلما قضى الحظ فك الأسيـ
    ـر حنَّ إلى أسره مُطلقَاً

    أ ) هات مرادف " أبت " ومادتها ومصدرها ، وجمع كلمة " الشمل " ومرادف " أسره "
    ثم بين المراد بصخرة العهد وسبب تسميتها هذه 0
    ب ) أشرح الأبيات مبيناً ما فيها من ترابط فكرى وشعوري ؟
    جـ ) ما نوع الأسلوب فى الأبيات الثلاثة الأخيرة ؟ ولم آثره الشاعر ؟
    د ) " حبال الهوى ، قضى الحظ " وضح الخيال فى كل تعبير ، وبين قيمته الفنية ؟
    هـ ) ما قيمة وصف الفؤاد بالشهيد ؟ وما إيحاء " ود " ؟ وما رأيك فى التعبير " ما كلل المفرقا " ؟ علل لرأيك .
    أدب
    س : ما الخصائص الفنية لمدرسة أبوللو من حيث الشكل والمضمون ؟
    البلاغـــة
    أبناء يعرب هذا اليوم يومكمو
    هيا بنا نستعيد الماضي الآنا

    نبنى الحضارة بنيانا على أسس
    ونزرع السلم فوق الأرض بستانا

    ونحفظ الشرق إن شراً أريد به
    ممن يظنون أن الشرق قد هانا

    إني أظن وطني ليس يكذبني
    أن الزمان الذي نرجوه واتانا

    لا يعرف الضيم شعباً كان عدته
    وجيشه في الورى علما وإيمانا

    أ ) فى الأبيات ترابط بين الفكر والوجدان وضحه ،
    ب ) ما الذي توحيه " الآنا ، نحفظ " ؟ وما فائدة الجمع بين العلم والإيمان ؟
    جـ ) وضح الخيال فى البيت الثاني ويبين أثره فى المعنى 0
    د ) ما مدى تحقق الوحدة العضوية فى الأبيات ؟

    الأيام الجزء الثاني ( 6 – 11 )
    س1 : " وكان كغيره من أقرانه فى ذلك الوقت بارعاً فى العلوم الأزهرية كل البراعة ، ساخطاً على طريقة تعليمها سخطاً شديداً ، قد بلغت تعاليم الأستاذ الإمام قلبه فأثرت فيه ، ولكنها لم تصل إلى أعماقه ؛ فلم يكن مجدداً خالصاً ولا محافظاً خالصاً وإنما كان شيئاً بين ذلك وكان هذا يكفى لينظر الشيوخ إليه شزراً "
    أ ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
     "أقران" مفردها : ( قِرْن – قرْن – قرين – مقرن )  "الإمام" جمعها : ( إماء – أمناء – أئمة – مأمن )
    ب ) ما الكتاب الذي يُعلَّم لتلاميذ الأزهر المبتدئين ؟ وكيف تناوله الأستاذ بالشرح ؟
    جـ ) لينظر الشيوخ إليه شزراً . ما القيمة الإيحائية للتعبير السابق .
    س2 : " وقد اقبل اليوم المشهود ، فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلى الامتحان فى حفظ القرآن توطئة لانتسابه إلى الأزهر ، ولم يكن الصبى قد أنبئ بذلك من قبل ، فلم يتهيأ لهذا الامتحان ، ولو قد أنبئ لقرأ القرآن على نفسه مرة أو مرتين قبل ذلك اليوم ، ولكنه لم يفكر فى تلاوة القرآن منذ وصل إلى القاهرة فلما أنبئ بأنه سيمتحن بعد ساعة خفق قلبه وجلا "
    أ ) ضع مرادف "توطئة " ، ومضاد " وجل " فى جملتين من عندك .
    ب ) اذكر النداء الذى نودى به الصبى ، ليتقدم إلى الامتحان . ثم بين وقعه عليه .
    جـ ) لماذا خفق قلب الصبى عندما أنبئ أنه سيمتحن ؟ وصف حالته قبيل الامتحان وبعده .
    س3 : " ولم يتحدث الصبى بذات نفسه إلى أحد ولم يتحدث أخو الصبى إليه بذات نفسه أيضاً وأكبر الظن أنه تحدث بذلك إلى أصدقائه غير مرة ، ولكن المشكلة بلغت أقصاها ذات ليلة وانتهت إلى الحل بعد ذلك دون أن يقول الصبى لأخيه شيئاً أو أن يقول له أخوة شيئاً "
    أ ) ضع جمع "أحد" ، ومضاد "أقصاها " فى جملتين من عندك .
    ب ) قسوة الوحدة مشكلة أرقت الصبى واقلقت أخاه . اذكر الحل الذى انتهت إليه .
    جـ ) هل منع بكاء الصبى أخاه من الذهاب إلى سمره ؟ وعلام يدل ذلك ؟
    س4 : " وكان ابن خالته رفيق صباه ، وكان له صديقاً وعنده أثيراً ، وكان كثيراً ما يهبط من بلدته فى أعلى الإقليم لزيارة الصبى ، فينفق معه الشهر أو الأشهر ، يختلفان معاً إلى الكتاب فيلعبان ، وإلى المسجد فيصليان ، ثم يعودان مع الأصيل إلى البيت "
    أ ) هات جمع " الأصيل " ، ومرادف " أثير " .
    ب ) ماذا فعل الصبى وابن خالته عندما يعودان مع الأصيل إلى البيت ؟
    جـ ) ( فرح الصبى بمقدم ابن خالته إلى القاهرة ) علل .
    س5 :" وهذا ابن خالته يقبل فيلقى عليه سلاماً ضاحكاً ، ثم يعتنقان ضاحكين وهذا سائق العربة يتبعه ، وقد حمل ما أرسلته الأسرة إلى الطالبين من الطرَف والزاد،ومن المحقق أن العشاء سيكون دسماً هذه الليلة "
    أ ) ضع مفرد "الطرف " وجمع "الزاد " فى جملتين من عندك .
    ب ) الصبيان لم يخلوا إلى نفسهما وأحاديثهما فى الليلة الأولى . علل .
    س6: " ويلهو خاصة بالشيخ الذى كان يقرأ متنه وشرحه ويفسر ما يقرأ فى صوت غريب مضحك حقاً ، لم يكن يقرأ وإنما كان يغنى ، ولم يكن غناؤه يصعد من صدره ، وإنما يهبط من رأسه ، وكان صوته قد جمع بين خصلتين متناقضتين ، فكان اصم مكظوماً وكان ممتداً عريضاً .. "
    أ ) هات مرادف " متن " وجمع " عريض - أصم " ومفرد " خصلتين " .
    ب ) وصف الكاتب الشيخ ، وبين معاملته للتلاميذ وأثرها عليهم . وضح ذلك فى إيجاز .
    جـ ) " لم يكن غناؤه يصعد من صدره ، وإنما كان يهبط من رأسه " ما القيمة الإيحائية للعبارة السابقة ؟
    د ) حرص الصبى على أن يواظب على درس شيخه المجدد المحافظ فى الفقه والنحو . علل .
    س7 : " ومن الحق آخر الأمر أنه كان سريع الغضب شديد الحدة ، ولكنه لم يكن يشتم التلاميذ ولا يضربهم أو لم يكن يجرؤ على شتم التلاميذ وضربهم ، فما ينبغى ذلك إلا للعالم حقاً وصدقاً ، الذى نال الدرجة ونال معها الإذن الضمنى بشتم التلاميذ أو ضربهم "
    أ ) ضع مرادف "الحدة " وجمع "شديد " فى جملتين من إنشائك .
    ب ) "أصبح الصبى مقلداً للطلاب الكبار المتقدمين فى التحصيل ، وفى الارتباط بالقاهرة " وضح ذلك .
    جـ ) اذكر أول ما سمعه الصبى من شرح الكفراوى ، ثم بين أثره عليه ولم كان يسرع إلى درس المنطق بعد المغرب .
    س8 : " وإذا هو ينبو على ما كان يألف ، وينكر ما كان يعرف ويتمرد على من كان يظهر لهم الإذعان والخضوع ، كان صادقاً فى ذلك أول الأمر ، فلما أحس الإنكار والازورار والمقاومة ، تكلف وعاند ، وغلا فى الشذوذ ، ولو وقف الأمر عند هذا الحد لاستقامت الأمور "
    أ ) " ينبو – الإذعان " ضع مضاد الأولى ومرادف الثانية فى جملتين من عندك .
    ب ) اذكر رأى الصبى فى قراءة ( دلائل الخيرات ) ورد الفعل من الأب القارئ لها .
    جـ ) من خلال فهمك للفقرة السابقة تحدث عن شخصية الصبى .
    س9 : " وعلى كل حال فقد انتقم الصبى لنفسه ، وخرج من عزلته وشغل الناس فى القرية والمدينة بالحديث عنه والتفكير فيه ، وتغير مكانه فى الأسرة ، مكانة المعنوى إن صح هذا التعبير ، فلم يهمله أبوه ، ولم تعرض عنه أمه وإخوته ، ولم تقم الصلة بينهم وبينه على الرحمة والإشفاق ، بل على شىء أكثر وآثر الصبى من الرحمة والإشفاق ."
    أ ) ضع مضاد "عزلة " ، ومرادف "آثر" فى جملتين من إنشائك .
    ب ) كيف انتقم الصبى لنفسه ؟ وهل بقى ذلك النذير الذى هدد به الأب ابنه ؟
    جـ ) ما المقصود بقوله : ( مكانه المعنوي )
    س10 : " واقبل مرة أخرى ومعه كتاب ضخم يسمى نهج البلاغة فيه خطب الإمام على وقد شرحها الأستاذ الإمام نفسه ، فجعل يحفظ من هذه الخطب ويحفظ الصبى معه ، ثم أعرض عن الكتاب كما أعرض عن غيره بعد أن حفظ الصبي طائفة من الخطب ، وصنع الشيخ الفتى هذا الصنيع نفسه بمقامات بديع الزمان الهمذانى ، ولم ينس الصبي قط قصيدة أبى فراس الحمداني :
    أراك عصى الدمع شيمتك الصبر … أما للهوى نهى عليك ولا أمر ؟ "
    أ ) ضع جمع "ضخم" ، ومرادف "أعرض" ، ومضاد "عصى" فى جمل من تعبيرك .
    ب ) "لم ينس الصبى قصيدة أبى فراس " علل .
    جـ ) " تدرسون كتاب الكامل للمبرد وقد كان المبرد من المعتزلة فدرس كتابه أثم " من قائل هذه العبارة ؟ ولمن ؟
    س11 : " ساء ظنه بهم ، فرآهم غير مستعدين لهذا الدرس الذى يحتاج إلى الذوق ولا يحتمل الفنقلة ، وساء ظنهم به ، فرأوه غير متمكن من العلم الصحيح ولا بارع فيه ، وإنما هو صاحب شعر ينشد وكلام يقال ، ونكت تضحك ثم لا يبقى منها شىء "
    أ ) هات المراد من " الفنقلة " وجمع " ذوق "
    ب ) ما الدرس المشار إليه فى الفقرة ؟ وما الدرسان اللذان يكملان معه ( دروس العلوم الحديثة ) ؟
    جـ ) ماذا يقصد بالعلم الصحيح كما فهمت من الفقرة ؟
    س12 : " ثم امتحان للذوق ورياضة له على تعرف باطن الجمال فى الشعر أو النثر ، فى العنى جملة ، وتفصيلاً وفى الوزن والقافية وفى مكان الكلمة بين أخواتها ، ثم اختبار للذوق الحديث فى هذه البيئة التى كان يلقى فيها الدرس ، وموازنة بين غلظة الذوق الأزهرى ورقة الذوق القديم ، وبين كلال العقل الأزهري ونفاذ العقل القديم "
    أ ) ضع جمع "باطن " ، ومرادف "كلال " فى جملتين من إنشائك .
    ب ) دراسة الأدب تدفع النفوس إلى الحرية إذا درس على طريقة الشيخ المرصفى . وضح ذلك .
    جـ ) ما الفكرة التى احتوت عليها الفقرة ؟ وبم أكدها الكاتب ؟

    أسلوب وأسلوب
    س1 : " من أجل التقريب بالتشبيه – لا من أجل التندر – إليك نموذجاً – من اختراعي – طبعاً – لمطلع قصص عديدة يقرؤها على أصدقائي فى الشباب.(كانت محمد افتدى يدلف فى الحارة وهو حامل بطيخة فى حضنه ، وكان جوربه متدلياً فوق حذائه ولو كان تدلى أكثر لظهرت خروقه المستورة ."
    أ ) هات مرادف "التندر " ومضاد " اختراعي " ومفرد " خروفه " والمقصود من " يدلف فى الحارة " .
    ب ) ما المراد من إيراد هذا النموذج ؟
    جـ ) ماذا يعيب النموذج الذي أورده الكاتب ؟
    س2 : " ولما كبرنا قلَّ خوفنا من بعبع التعقيد اللفظي لأن الاهتمام بالمعنى غلب الاهتمام بالألفاظ .واعترف لك أنني لا أجد الآن أي عيب فى ( وليس قرب قبر حرب قبر ) بل أكاد أحس فى تدافع قافاته وياءاته دقات طبلة الغضب والحزن فى مأتم طالبة الثأر "
    أ ) هات مرادف "قلّ" ومضاد " غلب " وجمع " مأتم " .
    ب ) فى العبارة ما يشير إلى تغير المفاهيم بتغير السن … وضح ذلك .
    جـ ) هل تتفق مع الكاتب فى عدم وجود عيب فى " وليس قرب قبر حرب قبر " ؟ ولماذا ؟
    د ) اذكر ما تعرفه عن قضية اللفظ والمعنى ، وموقف النقاد منها .
    هـ ) هناك أسلوبان للسرد القصصي .. وضحهما باختصار مبيناً أصلحهما للقصة .
    و ) كيف أتاح النموذج الذي أورده كبكبة التتابع الزمني ؟ وما كيفية التخلص من ذلك ؟

    النحو (مراجعة عامـــــة)
    " لقد أكدت الأديان الدعوة إلى السلام والمحبة كل تأكيد ، ولم يخرج عن هذه الدعوة إلا فئات ضل مسعاها اتخذت مسارات العنف بديلاً عن الحوار . أما أولئك الأحرار الذين يضطرون إلى أن يرفعوا السلاح سعياً إلى استعادة حقوقهم السليبة . فكفاحهم مشروع نـهجه ، لأنه يواجه العتاة وهم يفرضون قوانينهم الجائرة ويمارسون الإرهاب ضد الشعوب " .
    أ ) أعرب ما تحته خط . ب ) استخرج من الفقرة السابقة :
    1 – فعلاً معرباً بعلامة فرعية . 2 – ممنوعاً من الصرف وبين السبب .
    3 – مصدراً ميمياً . 4 – ضميراً فى محل رفع وآخر فى محل جر وآخر فى محل نصب.
    5 – مضارعاً مجزوماً . 6 – اسم مفعول عاملاً وأعرب معموله .
    7 – مصدراً مؤولاً وحوله إلى صريح . 8 – جملة تقع نعتاً . 9 – جملة تقع حالاً.
    جـ ) اجعل كلمة ( قوانين ) مجرورة بالكسرة فى جملة ومجرورة بالفتحة فى جملة أخرى .
    د ) بين إعراب الفعل ( تستعيدوا ) فى كل مما يلى موضحاً سبب الإعراب:
    ( اتحدوا فتستعيدوا حقوقكم ) ، ( اتحدوا تستعيدوا حقوقكم )
    هـ ) فى أى مادة تكشف عن كلمة ( يضطرون ) فى المعجم الوجيز .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 2:48 pm