الفصـل السابـع
(وكان بعض فرسان طيئ قد أحسوا ريح النصر فهدءوا عن القتال ، واقبل بعضهم على سلب البيوت من كل ما فيها من سلاح ومال ، وطارد بعضهم من لاذ بالفرار من نساء وأطفال يريدون أن يأخذوهم أسرى ، وكان أكبر همهم أن يأخذوا النساء ليكن لهم إماء ، فقد كان هذا عندهم أكبر زهو للانتصار وصاح عنترة بصوته المجلجل : أنا الهجين عنترة) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (زهو) - المراد (بالهجين)- مفرد( نساء)- جمع (الهجين)
(ب) - ما الذي فعله بعض فرسان طيئ عندما أحسوا ريح النصر معهم ؟
(جـ) - اذكر بعض العادات التي كانت تزهو بها قبيلة طيئ في معاركها.
(اندفع عنترة في جوانب الوادي ينادى بآل قراد ، ويسأل من يراه عن نساء شداد وإخواته ، وما كان يريد من ذلك إلا أن يجيبه قائلاً : قد رأيت عبلة ولكنه لم يجد لها بعد طول البحث أثراً ، لقد كانت كل فتاة تنظر كيف تحتال في النجاة بنفسها ، وكانت كل أم تبذل قصاراها لكي تفر بفلذات كبدها ).
( أ ) - هات مرادف (تحتال) و مفرد (فلذات) في جملتين من عندك
(ب)- ما الذي فعله عنترة عندما وصل وادي الجواء ؟ وما هدفه من ذلك ؟
(جـ) - كيف استدل عنترة على أن عبلة وقعت أسيرة بعد طوال البحث في وادي الجواء ؟ وبماذا أحس ؟وماذا قال؟
(وفيما كان عنترة ناظراً إلى الأفق لا يلتفت إلى جانب الطريق ، سمع صرخة عن يساره كصرخة المستغيث ، فشد عنان فرسه ليهدئ من عدوه ، والتفت نحو مبعث الصرخة ، فرأى أمامه امرأة في السهل الرملي مقبلة نحوه ) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (مبعث) - مع (عنان)
(ب)- كان للمرأة التي ورد ذكرها في العبارة دور بارز فيما كان عنترة بصدده وضح ذلك .
(جـ) - كيف استطاع عنترة تخليص عبلة ؟
(د) - ما الذي فعلته قبيلة عبس بعد عودة عبلة ؟
(وكان بعض فرسان طيئ قد أحسوا ريح النصر فهدءوا عن القتال ، واقبل بعضهم على سلب البيوت من كل ما فيها من سلاح ومال ، وطارد بعضهم من لاذ بالفرار من نساء وأطفال يريدون أن يأخذوهم أسرى ، وكان أكبر همهم أن يأخذوا النساء ليكن لهم إماء ، فقد كان هذا عندهم أكبر زهو للانتصار وصاح عنترة بصوته المجلجل : أنا الهجين عنترة) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (زهو) - المراد (بالهجين)- مفرد( نساء)- جمع (الهجين)
(ب) - ما الذي فعله بعض فرسان طيئ عندما أحسوا ريح النصر معهم ؟
(جـ) - اذكر بعض العادات التي كانت تزهو بها قبيلة طيئ في معاركها.
(اندفع عنترة في جوانب الوادي ينادى بآل قراد ، ويسأل من يراه عن نساء شداد وإخواته ، وما كان يريد من ذلك إلا أن يجيبه قائلاً : قد رأيت عبلة ولكنه لم يجد لها بعد طول البحث أثراً ، لقد كانت كل فتاة تنظر كيف تحتال في النجاة بنفسها ، وكانت كل أم تبذل قصاراها لكي تفر بفلذات كبدها ).
( أ ) - هات مرادف (تحتال) و مفرد (فلذات) في جملتين من عندك
(ب)- ما الذي فعله عنترة عندما وصل وادي الجواء ؟ وما هدفه من ذلك ؟
(جـ) - كيف استدل عنترة على أن عبلة وقعت أسيرة بعد طوال البحث في وادي الجواء ؟ وبماذا أحس ؟وماذا قال؟
(وفيما كان عنترة ناظراً إلى الأفق لا يلتفت إلى جانب الطريق ، سمع صرخة عن يساره كصرخة المستغيث ، فشد عنان فرسه ليهدئ من عدوه ، والتفت نحو مبعث الصرخة ، فرأى أمامه امرأة في السهل الرملي مقبلة نحوه ) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (مبعث) - مع (عنان)
(ب)- كان للمرأة التي ورد ذكرها في العبارة دور بارز فيما كان عنترة بصدده وضح ذلك .
(جـ) - كيف استطاع عنترة تخليص عبلة ؟
(د) - ما الذي فعلته قبيلة عبس بعد عودة عبلة ؟