س1: عرف المسرحية.
ج: هي قصة تمثيلية، تعرض موضوعاً أو فكرة، أو موقفاً من خلال حوار يدور بين الشخصيات المختلفة.
س2: للمسرحية هيكل كالكائن الحي. ناقش هذه العبارة.
ج: المسرحية كالكائن الحي، وهيكلها يتكون من: ـ
1ـ العرض: في الفصل الأول، ويتم فيه التعريف بموضوع المسرحية، والشخصيات المهمة.
2ـ التعقيد: وهي الطريقة التي يتم بها تتابع الأحداث في تسلسل طبيعي.
3ـ الحل: الذي يتوج خاتمة المسرحية، ويكشف عقدتها.
س3: ما أسس بناء المسرحية؟
ج: تُبني المسرحية علي خمسة أسس، وهي: ـ
[1] الفكرة. [2] الحكاية. [3] الشخصيات.
[4] الصراع. [5] الحوار.
س4: ما المقصود بالفكرة المسرحية؟ وما شروط جودتها؟
ج: - الفكرة هي التي تعتمد عليها المسرحية ويحاول كاتبها البرهنة عليها بالأحداث والشخصيات التي تجسمها0
والفكرة الجيدة يجب:-
1ـ أن تكون ناضجة تحقق المتعة والفائدة معاً0
2 ـ تقدم في إطار الحكاية المسرحية0
س5: ما المقصود بالحكاية في المسرحية ؟ ممثلا ً0
ج: هي جسد الفكرة المسرحية في نوع من التقدم والنمو في الأحداث التي تتركز على فكرة أو قضية يدور حولها الصراع الذي يتم بتوزيع ، الأحداث بين, الشخصيات 0والمثال على ذلك فكرة البطولة التي ينعقد حولها الصراع في مسرحية (ميلاد بطل ) لتوفيق الحكيم0
س6: ما المقصود بالشخصية المسرحية ؟ وما أنواعها؟
ج: الشخصية المسرحية، عبارة عن نماذج تقوم بتنفيذ الأحداث بواسطة الحوار الذي يدور على ألسنتها 0وأنواعها:
من حيث ( الدور ) هناك الشخصية المحورية والثانوية0
من حيث ( التطور) هناك الشخصية المتطورة التي تتكشف جوانبها تدرجياً إلى أخر المسرحية ، وهناك الشخصية المسطحة التي لا تتغير صورتها، ويكثر هذا النوع في مسرحيات العادات والسلوك0
س7: : ما أنواع الصراع المسرحي ؟
ج: 1) صراع اجتماعي0 2 ) صراع خلقي0
3) صراع ذهني0
مثلما شاهدنا في مسرحية(أهل الكهف) لتوفيق الحكيم حيث الصراع بين الإنسان والزمان، مما يؤدي إلي عودة أهل الكهف مرة أخري من حيث أتوا، مؤمنين بأن منطق الزمن أقوي من طاقة الإنسان.
س8: ( يعتبر الحوار عنصراً أساسيا ً في المسرحية ) اشرح ذلك مبيناً شروط الجملة الحوارية المسرحية، ومدى تأثيرها في الأسلوب المسرحي
ج: الحوار هو اللغة إلي تدور على ألسنة الشخصيات وتوصل إلى الفكرة, الأساسية التي يهدف إليها الكاتب 0
والجملة الحوارية هي عبارة عن جملة تنطقها الشخصية في الموقف الواحد0
شروطها:-
1) تناسبها مع الموقف الذي تعبر عنه0
2) أن تتفاوت في فصاحتها طبقا ً للمستوى الذي يناسب كل شخصية ثقافيا ً واجتماعيا ً0
3) تدفق الحوار وحرارته0
س9: لماذا لم يعرف التراث العربي القديم الفن المسرحي؟(ث . ع 2005).
ج: في العصر الجاهلي: ـ
1 ) لأن الشعر الغنائي أشبع حاجتهم الفنية0
2)حياة الترحال وعدم الاستقرار0
في العصر الإسلامي: ـ
لأن عقيدة التوحيد الإسلامية لم تتناسب مع الطابع الوثني للمسرح الإغريقي
س10: على يد مَنْ ظهرت المسرحية الاجتماعية ؟ وما أهم
المسرحيات التي مثلها؟
ج: كان مولد هذا اللون على يد (جورج أبيض) الذي عاد من فرنسا سنة1910 م ، ومثلت على مسرحه ( مسرحية مصر الجديدة سنة 1913م) وكاتبها هو فرح أنطون، وقد تناولت المسرحية بالنقد اللاذع الكثير من السلبيات التي تسللت إلي المجتمع المصري من خلال الاستعمار الأوربي، مثل(تبديد المال في الخمر والمجون).
س11: ساعدت الظروف السياسية والاجتماعية بعد ثورة سنة 1919 علي تطور المسرحية. وضح مظاهر هذا التطور.
ج: 1) تخلصت المسرحية مما كان يرافقها من الغناء، والاستعراض.
2) توجهت إلى النقد الاجتماعي الجاد0
3 ) ولدت المسرحية الاجتماعية الخالصة0
ويرجع الفضل في ذلك الأخوين(محمود تيمور ـ محمد تيمور).
س12: ازدهرت المسرحية الشعرية على يد أحمد شوقي في بداية، القرن العشرين0 ما المسرحيات التي ألفها ؟ وما موضوعها؟
ج: - ست مأساويات وملهاة هي:-
مصرع كليوباترا/ قمبيز/ على بك الكبير/ عنترة/ مجنون ليلى/ أميرة الأندلس والملهاة هي (الست هدى).
وجميع مسرحياته في قالب شعري، ما عدا(أمير الأندلس)، كما أنها تستوحي موضوعاتها من التاريخ، عدا ملهاته الوحيدة(الست هدي)التي توفي قبل نشرها.
س13: كان لتوفيق الحكيم دوره الكبير في الأدب المسرحي.. ناقش ذلك مبيناً أنواع مسرحياته.
ج:بدأ الحكيم نشاطه المسرحي في عام 1918، بمسرحية(الضيف الثقيل) التي استخدم في أسلوبها، أسلوب الرمز، ثم كتب مسرحية(المرأة الجديدة)
ثم اتجه إلي المسرحية الذهنية(أهل الكهف) سنة 1933. وكتب المسرحية الاجتماعية(الأيدي الناعمة) 1954. ثم اتبعها بالمسرحية التحليلية النفسية
مثل(نهر الجنون).وكتب المسرحية الوطنية، مثل مسرحية(ميلاد بطل) وهي ذات الفصل الواحد.
س14: بعد ثورة 1952م حدثت تحولات مشهودة في الإبداع الأدبي المسرحي بصفة خاصة. ناقش، مبيناً الأسباب التي أدت إلي ذلك.
ج: بعد ثورة52 م، حدثت تحولات سياسية، واجتماعية، ووطنية، أدت إلي إلغاء النظام الملكي، وإعلان الجمهورية، وتأميم قناة السويس، ونتيجة لذلك
(1) ظهرت مسرحيات جعلت هدفها نقد المجتمع المصري قبل الثورة وتسليط الضوء علي بعض السلبيات، مثل مسرحية(المزيفون) لتيمور. (الأيدي الناعمة) للحكيم.
(2) ومنه ما اتجه إلي الريف وتصوير القرية المصرية وكفاح الفلاحين، مثل(ملك القطن) ليوسف إدريس.
(3) النوع الثالث: كان بعد عام 56م(العدوان الثلاثي) ومقاومة الاحتلال، ومن أبرز أعماله(اللحظة الحرجة) ليوسف إدريس.
(4) أما في الستينات والسبعينيات، فقد تفتحت منابع جديدة، نجد أن بعض الكتاب لجأ إلي التاريخ تارة، وإلي التراث الشعبي تارة أخري، يعالجونها معالجة عصرية، مثل صلاح عبد الصبور عندما كتب مسرحياته( مأساة جميلة)1962.(الفتي مهران 1966م)، ثم كتب مسرحيتي(الحسين شهيداً)، (الحسين ثائراً) عام 1969م مركزاً فيها علي خلفية تاريخية من التاريخ الأموي، ثم تبعه بعد ذلك صلاح عبد الصبور، وغيره.
س: هناك رأي يقول: إن تراثنا العربي القديم لم يعرف فن المسرحية بالمعني المتعارف عليه الآن. إلي أي مدي توافق هذا الرأي؟
ج: بالطبع لابد أن نقول بذلك، فطبيعة الحياة البدوية تحتم علي العربي التنقل والترحال من مكان إلي آخر طلباًً للماء والعشب، وذلك مما يتعارض مع ما يحتاجه الفن المسرحي من استقرار وثبات، وبقي تراثنا العربي قاصراً علي الشعر الغنائي، وأدب الخطب والرسائل.
ج: هي قصة تمثيلية، تعرض موضوعاً أو فكرة، أو موقفاً من خلال حوار يدور بين الشخصيات المختلفة.
س2: للمسرحية هيكل كالكائن الحي. ناقش هذه العبارة.
ج: المسرحية كالكائن الحي، وهيكلها يتكون من: ـ
1ـ العرض: في الفصل الأول، ويتم فيه التعريف بموضوع المسرحية، والشخصيات المهمة.
2ـ التعقيد: وهي الطريقة التي يتم بها تتابع الأحداث في تسلسل طبيعي.
3ـ الحل: الذي يتوج خاتمة المسرحية، ويكشف عقدتها.
س3: ما أسس بناء المسرحية؟
ج: تُبني المسرحية علي خمسة أسس، وهي: ـ
[1] الفكرة. [2] الحكاية. [3] الشخصيات.
[4] الصراع. [5] الحوار.
س4: ما المقصود بالفكرة المسرحية؟ وما شروط جودتها؟
ج: - الفكرة هي التي تعتمد عليها المسرحية ويحاول كاتبها البرهنة عليها بالأحداث والشخصيات التي تجسمها0
والفكرة الجيدة يجب:-
1ـ أن تكون ناضجة تحقق المتعة والفائدة معاً0
2 ـ تقدم في إطار الحكاية المسرحية0
س5: ما المقصود بالحكاية في المسرحية ؟ ممثلا ً0
ج: هي جسد الفكرة المسرحية في نوع من التقدم والنمو في الأحداث التي تتركز على فكرة أو قضية يدور حولها الصراع الذي يتم بتوزيع ، الأحداث بين, الشخصيات 0والمثال على ذلك فكرة البطولة التي ينعقد حولها الصراع في مسرحية (ميلاد بطل ) لتوفيق الحكيم0
س6: ما المقصود بالشخصية المسرحية ؟ وما أنواعها؟
ج: الشخصية المسرحية، عبارة عن نماذج تقوم بتنفيذ الأحداث بواسطة الحوار الذي يدور على ألسنتها 0وأنواعها:
من حيث ( الدور ) هناك الشخصية المحورية والثانوية0
من حيث ( التطور) هناك الشخصية المتطورة التي تتكشف جوانبها تدرجياً إلى أخر المسرحية ، وهناك الشخصية المسطحة التي لا تتغير صورتها، ويكثر هذا النوع في مسرحيات العادات والسلوك0
س7: : ما أنواع الصراع المسرحي ؟
ج: 1) صراع اجتماعي0 2 ) صراع خلقي0
3) صراع ذهني0
مثلما شاهدنا في مسرحية(أهل الكهف) لتوفيق الحكيم حيث الصراع بين الإنسان والزمان، مما يؤدي إلي عودة أهل الكهف مرة أخري من حيث أتوا، مؤمنين بأن منطق الزمن أقوي من طاقة الإنسان.
س8: ( يعتبر الحوار عنصراً أساسيا ً في المسرحية ) اشرح ذلك مبيناً شروط الجملة الحوارية المسرحية، ومدى تأثيرها في الأسلوب المسرحي
ج: الحوار هو اللغة إلي تدور على ألسنة الشخصيات وتوصل إلى الفكرة, الأساسية التي يهدف إليها الكاتب 0
والجملة الحوارية هي عبارة عن جملة تنطقها الشخصية في الموقف الواحد0
شروطها:-
1) تناسبها مع الموقف الذي تعبر عنه0
2) أن تتفاوت في فصاحتها طبقا ً للمستوى الذي يناسب كل شخصية ثقافيا ً واجتماعيا ً0
3) تدفق الحوار وحرارته0
س9: لماذا لم يعرف التراث العربي القديم الفن المسرحي؟(ث . ع 2005).
ج: في العصر الجاهلي: ـ
1 ) لأن الشعر الغنائي أشبع حاجتهم الفنية0
2)حياة الترحال وعدم الاستقرار0
في العصر الإسلامي: ـ
لأن عقيدة التوحيد الإسلامية لم تتناسب مع الطابع الوثني للمسرح الإغريقي
س10: على يد مَنْ ظهرت المسرحية الاجتماعية ؟ وما أهم
المسرحيات التي مثلها؟
ج: كان مولد هذا اللون على يد (جورج أبيض) الذي عاد من فرنسا سنة1910 م ، ومثلت على مسرحه ( مسرحية مصر الجديدة سنة 1913م) وكاتبها هو فرح أنطون، وقد تناولت المسرحية بالنقد اللاذع الكثير من السلبيات التي تسللت إلي المجتمع المصري من خلال الاستعمار الأوربي، مثل(تبديد المال في الخمر والمجون).
س11: ساعدت الظروف السياسية والاجتماعية بعد ثورة سنة 1919 علي تطور المسرحية. وضح مظاهر هذا التطور.
ج: 1) تخلصت المسرحية مما كان يرافقها من الغناء، والاستعراض.
2) توجهت إلى النقد الاجتماعي الجاد0
3 ) ولدت المسرحية الاجتماعية الخالصة0
ويرجع الفضل في ذلك الأخوين(محمود تيمور ـ محمد تيمور).
س12: ازدهرت المسرحية الشعرية على يد أحمد شوقي في بداية، القرن العشرين0 ما المسرحيات التي ألفها ؟ وما موضوعها؟
ج: - ست مأساويات وملهاة هي:-
مصرع كليوباترا/ قمبيز/ على بك الكبير/ عنترة/ مجنون ليلى/ أميرة الأندلس والملهاة هي (الست هدى).
وجميع مسرحياته في قالب شعري، ما عدا(أمير الأندلس)، كما أنها تستوحي موضوعاتها من التاريخ، عدا ملهاته الوحيدة(الست هدي)التي توفي قبل نشرها.
س13: كان لتوفيق الحكيم دوره الكبير في الأدب المسرحي.. ناقش ذلك مبيناً أنواع مسرحياته.
ج:بدأ الحكيم نشاطه المسرحي في عام 1918، بمسرحية(الضيف الثقيل) التي استخدم في أسلوبها، أسلوب الرمز، ثم كتب مسرحية(المرأة الجديدة)
ثم اتجه إلي المسرحية الذهنية(أهل الكهف) سنة 1933. وكتب المسرحية الاجتماعية(الأيدي الناعمة) 1954. ثم اتبعها بالمسرحية التحليلية النفسية
مثل(نهر الجنون).وكتب المسرحية الوطنية، مثل مسرحية(ميلاد بطل) وهي ذات الفصل الواحد.
س14: بعد ثورة 1952م حدثت تحولات مشهودة في الإبداع الأدبي المسرحي بصفة خاصة. ناقش، مبيناً الأسباب التي أدت إلي ذلك.
ج: بعد ثورة52 م، حدثت تحولات سياسية، واجتماعية، ووطنية، أدت إلي إلغاء النظام الملكي، وإعلان الجمهورية، وتأميم قناة السويس، ونتيجة لذلك
(1) ظهرت مسرحيات جعلت هدفها نقد المجتمع المصري قبل الثورة وتسليط الضوء علي بعض السلبيات، مثل مسرحية(المزيفون) لتيمور. (الأيدي الناعمة) للحكيم.
(2) ومنه ما اتجه إلي الريف وتصوير القرية المصرية وكفاح الفلاحين، مثل(ملك القطن) ليوسف إدريس.
(3) النوع الثالث: كان بعد عام 56م(العدوان الثلاثي) ومقاومة الاحتلال، ومن أبرز أعماله(اللحظة الحرجة) ليوسف إدريس.
(4) أما في الستينات والسبعينيات، فقد تفتحت منابع جديدة، نجد أن بعض الكتاب لجأ إلي التاريخ تارة، وإلي التراث الشعبي تارة أخري، يعالجونها معالجة عصرية، مثل صلاح عبد الصبور عندما كتب مسرحياته( مأساة جميلة)1962.(الفتي مهران 1966م)، ثم كتب مسرحيتي(الحسين شهيداً)، (الحسين ثائراً) عام 1969م مركزاً فيها علي خلفية تاريخية من التاريخ الأموي، ثم تبعه بعد ذلك صلاح عبد الصبور، وغيره.
س: هناك رأي يقول: إن تراثنا العربي القديم لم يعرف فن المسرحية بالمعني المتعارف عليه الآن. إلي أي مدي توافق هذا الرأي؟
ج: بالطبع لابد أن نقول بذلك، فطبيعة الحياة البدوية تحتم علي العربي التنقل والترحال من مكان إلي آخر طلباًً للماء والعشب، وذلك مما يتعارض مع ما يحتاجه الفن المسرحي من استقرار وثبات، وبقي تراثنا العربي قاصراً علي الشعر الغنائي، وأدب الخطب والرسائل.