(6) البطــل الحــر
س1: ما الذي فعله عنترة عندما عاد لأرض الحلة ؟
لم يمر يوم منذ عودة عنترة لأرض الحلة إلا وقد حدث قتالاً بينه وبين آل عمارة بن زياد ، وقد أشعل نار البغضاء والشحناء مع آل عمارة.
س2: إلي أين خرج فرسان عبس؟ ولماذا لم يخرج عنترة معهم؟ وما حال عنترة عندما رآهم ؟
خرج فرسان عبس تحت قيادة الملك " زهير بن جذيمة " متجهين إلي طيئ لغزوها ، ولم يخرج عنترة لأنهم لم يعترفوا بنسبه لشداد ولكى ينتقم منهم وقد كان قلب عنترة يحترق لعدم مشاركته في غزوهم ولكنه كان يقاوم ذلك الشعور وأصرّ علي البقاء .
س3: لماذا أصرّ عنترة علي القعود عن القتال ؟
أصرّ عنترة علي القعود عن القتال تشفياً في قومه الذين رفضوا الاعتراف بحريته .
س4: لماذا لم يتمكن عنترة من رؤية عبلة بعدما عاد إلي أرض الحلة ؟
لأنها ضُرب عليها الحجاب منذ خِطبتها لعمارة بن زياد ، ولأن أباها وأخاها أمراها بعدم الخروج من المنزل بسبب أحاديث الناس حول حب عنترة لها .
س5: بما حدّث عنترة نفسه عندما جلس علي الربوة في الوادي ؟
كان مشغولاً بحديث نفسه عن عبلة وزواجها من عمارة بن زياد ، وهل كانت راضية عن زواجها ، وكان كلما تخيلها مع ذلك الشاب عمارة شعر بلهيب يملأ قلبه وأن الضوء يُظلم في عينيه .
س6: في أي شيء فكّر عنترة ؟ ولماذا لام نفسه علي تفكيره ؟
فكّر عنترة في اختطاف عبلة من بيوت عبس والفرار بها إلي حيث لا يراهما أحد ، ولكنه لام نفسه علي ذلك حتى لا يُدخل الهم والحزن على قلبها ولكي لا يَجُرُ عليها المشقة في حياتها .
ولذلك كان يقنع بأن ينظر من بعيد إلي خبائها وبأن يقول الشعر فيها .
س7: ما الذي سمعه عنترة أثناء جلوسه علي الربوة ؟ وما موقفه منه ؟
سمع صيحة عالية كأنها هزيم الرعد ورأي خيلاً تقبل نحو ديار " عبس " ثم خرج إليهم فرسان عبس الذين لم يتمكنوا من صدّ هذا الهجوم العنيف لقلة عددهم .
وما هى إلا ساعة حتى كان العدو يحارب فرسان عبس ويحطم البيوت . وكان عنترة في هذه اللحظة شديد الاضطراب فكلما أراد النزول لقتال الأعداء منعته الأَنَفَة والكبرياء عن مساعدة قومٍ رفضوا حريته .
س8: ماذا فعل فرسان عبس لصد هجوم العدو ؟
خرج فرسان عبس إلي الوادي للدفاع عن أهلهم ولكن لقلتهم فشلوا في هزيمة جيش" طيئ " فتراجعوا إلي فم الوادي حتى تشتتوا ، وأصبحت المعركة تدور بين البيوت التي يدمرها فرسان " طيئ " أثناء المعركة
س9: ما الذي فعله فرسان طيئ بأرض الحلة ؟
هجم فرسان " طيئ " على الحلة فدمروا ببيوت " عبس " وجمعوا الأموال وسبوا النساء لأن ذلك أعلى انتصار للعرب في المعارك ، ولم يصمد أمامهم فرسان عبس لقلتهم وعدم وجود إلا العجائز والشيوخ في " عبس " فقد خرج جيش عبس لقتال " طيء " التي خدعتهم وهجمت على الحلة من طريق آخر.
س10: ماذا تخيل عنترة أثناء مشاهدته للمعركة ؟
تخيل أن المعركة اقتربت من بيت عبلة وأنها أسيرة في يد أحد فرسان طيئ ، فلم يستطيع أن يتمالك نفسه ونزل عن الربوة واتجه إلي فرسه وركب عليه متجه إلي المعركة .
س11: لماذا وقف عنترة ولم يتجه نحو المعركة ؟
وقف عنترة لأنه رأى أباه شداد قادماً نحوه ، فلم يشأ أن ينزل إلا بعد أن يطلب منه ذلك شداد نفسه .
س12:تحركت فى نفس عنترة عاطفتان 0 فما هما؟
عاطفة الفارس وهى الدفاع عن قومه ونصرتهم ، وعاطفة الحقد والكراهية والتشفى فى قومه الذين ظلموه وأصروا على أنه عبد 0
س13: ما الذي طلبه شداد من عنترة ؟ وبمَ ردّ عليه عنترة ؟
طلب شداد من عنترة أن ينصر قومه وينقذهم من العار ، فردّ عليه بان العار أن يطلب الحر من العبد النصر ، فالحر هو الذي ينصر الأحرار والعبيد وليس العكس.
س14: بماذا وصف شداد الحرية ؟
وصفها بأنها لا تُهب ، إنما ينتزعها من أرادها ، فإن وُهبت الحرية كانت كقطعة لحم تلقي لكلب جائع ، أما الحر فهو الذي ينتزعها وهذا هو اليوم الذي يستطيع عنترة انتزاع حريته0
س15: ماذا طلب عنترة من شداد ؟ وبماذا ردّ عليه شداد ؟
طلب منه أن يقول له يا بن شداد ولو مرة واحدة ، فرد عليه شداد بأن الاسم لا يغني عن الرجل إذا كان في نفسه عبداً .
ثم قال له إنك عنترة بن شداد ، والعبد هو من يقول لك غير ذلك .
س16: ماذا فعل عنترة بعد ما نال حريته واسم أبية ؟
قال لوالده : الحق بي يا أبي وقاتل بجانبي , وأسرع للميدان يقاتل أعدائه وهو ينشد شعراً يزيده حماساً لقتال عدوه .
تدريبات:- :-
(وتفلت الأمر من أيديهم حتى صارت رحى المعركة تدور بين حطام البيوت المقوضة ، فكان فرسان عبس يرتدون خطوة بعد خطوة ، فيخطبون نساءهم وأطفالهم في عماية القتال ، والصياح ، والبكاء من ورائهم يعلو ضجيج القتال ) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (المقوضة) : .................... - مضاد (ضجيج) : .................... .
- المراد بـ (رحى المعركة) : ............... - مفرد (فرسان) : ........
(ب) - ما الذي فعله عنترة عندما رجع إلى الحلة بعد سماعة بخطبة عبلة ؟
(ج) - لماذا لم يخرج عنترة مع القوم لغزو قبيلة طيئ ؟
(إن الحر لا يعرف الشماتة . إنه يشترى نفسه في مثل هذا اليوم يا عنترة ، فإذا أردت أن تكون حراً فاعلم أن الحرية لا توهب عطاء . هلم يا عنترة وأزل عنا معرة ذلك اليوم . فوثب عنترة على فرسه) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (توهب) : .................. .. - جمع (عطاء) : .....................
- المراد بـ (الشماتة) : ................ . - مضاد (معرة) : ....................
(ب) - ماذا طلب شداد من عنترة ؟ وماذا كان نتيجة الحوار بينهم ؟
(ج) - ما الذي دفع عنترة إلى الدفاع عن القبيلة والاشتراك في الحرب ضد طيئ ؟
المفردات :-
أوقد : أشعل / الشحناء : البغضاء / يهيج : يثير / تشفياً : انتقاماً وراحة لنفسه / وصعة : عار / ضرب عليها الحجاب : المراد لم تعد تظهر على الرجال / أترابها : مثيلاتها فى السن (م) ترب / أنفاً كرهاً / أسخاهم يداً : أكرمهم وأكثرهم عطاء وجوداً / يهوى : يندفع / الجوى : الحزن / فأضحى : كا شفى / هزيم الرعد : صوته المخيف / وادى الجواء : مكان متسع تقع فيه ديار عبس / ترقب : انتظار / انفرط عقد العبسين : المراد تفككوا وهزموا / تفلت الأمر : خرج وتخلص فجأة / رحى المعركة : حومتها وشدتها (ج) أرحاء وأرحية / المقوضة :المهدمه/عمايه القتال : المراد شدته / العجاج : الغبار / يثب : يقفز / يكبح : يكظم ويمنع / الشكيمة : الحديدة المعترضة فى فم الفرس من اللجام / الجموح : الصعب الخارج عن الانقياد (ج) جوامح وجماح / يئن : يتألم / يزمجر : يردد صوته فى غلظ / قسراً : قهراً وكرهاً وجبراً / سنابك : (م) سنبك وهى طرف حوافر الخيل / أمة : عبدة (ج) إماء / الأبجر : عظيم البطن / حياله : أمامه / يحمحم : يصدر صوتاً دون العالى / هلم : اسم فعل بمعنى أقبل / الهواء : الكلام الكثير الفاسد / يجللنى : يعطينى / الرق : العبودية / أرسف : أمشى فيه ببطء / أغلاله : قيوده (م) غل /الحُرَم : (م) حرمه وهى ما يجب حمايته وما لا يحل انتهاكه / تستباح : تنتهك / الخبل : الجنون / العاق : الجاحد العاصى (ج) عاقون وعققه وأعقه / ضراعة : توسل وخضوع / تسبى : تؤسر وتتخذ أسيرات للعدو فى الحرب / هراوة : عصا (ج) هروات / ثكتك : عدمتك / أنكل : أعاقبك / الجوفاء : المراد التافهة / لا أبالك : دعا عليه بفقد الأب / تدعنى : تتركنى / شماتى : فرحتى فيك / أدواتك : (م) أداة أما / إدواتك : (م) إداوة وهى الإناء الصغير يحمل فيه الماء / أرهف : أنصت فى إهتمام / وضعت أوزارها : انتهت والأوزار هى الأحمال والأثقال / الكر : الهجوم / جاثياً : جالساً على ركبته (ج) جُثى وجثىّ / الصدر : ربط ضرع لناقة حتى لا يرضعها ولدها / عطاء : منحة / صاغراً : ذليلاً / ويك : ويحك والمراد عجباً لك / فى أثره : وراءه / بإزائه : موازياً له / منصباً : مكانة / شطرى : نصفى من جهة الأدب / المنصل : حد السيف (ج) مناصل / الكتيبة : الفرقة من الجيش / تلاحظت نظر بعضها إلى بعض خوفاً / ألفيت : وجدت / بكرت : أصبحت / الحتوف : (م) الحتف وهو الموت / عرض : هدف / المنية : الموت / منهل : مورد (ج) مناهل / أقنى حياءك : الزمى الأدب / تمثل : تصور / الضنك : الضيق / الطوى : الجوع / أظل : استمر
س1: ما الذي فعله عنترة عندما عاد لأرض الحلة ؟
لم يمر يوم منذ عودة عنترة لأرض الحلة إلا وقد حدث قتالاً بينه وبين آل عمارة بن زياد ، وقد أشعل نار البغضاء والشحناء مع آل عمارة.
س2: إلي أين خرج فرسان عبس؟ ولماذا لم يخرج عنترة معهم؟ وما حال عنترة عندما رآهم ؟
خرج فرسان عبس تحت قيادة الملك " زهير بن جذيمة " متجهين إلي طيئ لغزوها ، ولم يخرج عنترة لأنهم لم يعترفوا بنسبه لشداد ولكى ينتقم منهم وقد كان قلب عنترة يحترق لعدم مشاركته في غزوهم ولكنه كان يقاوم ذلك الشعور وأصرّ علي البقاء .
س3: لماذا أصرّ عنترة علي القعود عن القتال ؟
أصرّ عنترة علي القعود عن القتال تشفياً في قومه الذين رفضوا الاعتراف بحريته .
س4: لماذا لم يتمكن عنترة من رؤية عبلة بعدما عاد إلي أرض الحلة ؟
لأنها ضُرب عليها الحجاب منذ خِطبتها لعمارة بن زياد ، ولأن أباها وأخاها أمراها بعدم الخروج من المنزل بسبب أحاديث الناس حول حب عنترة لها .
س5: بما حدّث عنترة نفسه عندما جلس علي الربوة في الوادي ؟
كان مشغولاً بحديث نفسه عن عبلة وزواجها من عمارة بن زياد ، وهل كانت راضية عن زواجها ، وكان كلما تخيلها مع ذلك الشاب عمارة شعر بلهيب يملأ قلبه وأن الضوء يُظلم في عينيه .
س6: في أي شيء فكّر عنترة ؟ ولماذا لام نفسه علي تفكيره ؟
فكّر عنترة في اختطاف عبلة من بيوت عبس والفرار بها إلي حيث لا يراهما أحد ، ولكنه لام نفسه علي ذلك حتى لا يُدخل الهم والحزن على قلبها ولكي لا يَجُرُ عليها المشقة في حياتها .
ولذلك كان يقنع بأن ينظر من بعيد إلي خبائها وبأن يقول الشعر فيها .
س7: ما الذي سمعه عنترة أثناء جلوسه علي الربوة ؟ وما موقفه منه ؟
سمع صيحة عالية كأنها هزيم الرعد ورأي خيلاً تقبل نحو ديار " عبس " ثم خرج إليهم فرسان عبس الذين لم يتمكنوا من صدّ هذا الهجوم العنيف لقلة عددهم .
وما هى إلا ساعة حتى كان العدو يحارب فرسان عبس ويحطم البيوت . وكان عنترة في هذه اللحظة شديد الاضطراب فكلما أراد النزول لقتال الأعداء منعته الأَنَفَة والكبرياء عن مساعدة قومٍ رفضوا حريته .
س8: ماذا فعل فرسان عبس لصد هجوم العدو ؟
خرج فرسان عبس إلي الوادي للدفاع عن أهلهم ولكن لقلتهم فشلوا في هزيمة جيش" طيئ " فتراجعوا إلي فم الوادي حتى تشتتوا ، وأصبحت المعركة تدور بين البيوت التي يدمرها فرسان " طيئ " أثناء المعركة
س9: ما الذي فعله فرسان طيئ بأرض الحلة ؟
هجم فرسان " طيئ " على الحلة فدمروا ببيوت " عبس " وجمعوا الأموال وسبوا النساء لأن ذلك أعلى انتصار للعرب في المعارك ، ولم يصمد أمامهم فرسان عبس لقلتهم وعدم وجود إلا العجائز والشيوخ في " عبس " فقد خرج جيش عبس لقتال " طيء " التي خدعتهم وهجمت على الحلة من طريق آخر.
س10: ماذا تخيل عنترة أثناء مشاهدته للمعركة ؟
تخيل أن المعركة اقتربت من بيت عبلة وأنها أسيرة في يد أحد فرسان طيئ ، فلم يستطيع أن يتمالك نفسه ونزل عن الربوة واتجه إلي فرسه وركب عليه متجه إلي المعركة .
س11: لماذا وقف عنترة ولم يتجه نحو المعركة ؟
وقف عنترة لأنه رأى أباه شداد قادماً نحوه ، فلم يشأ أن ينزل إلا بعد أن يطلب منه ذلك شداد نفسه .
س12:تحركت فى نفس عنترة عاطفتان 0 فما هما؟
عاطفة الفارس وهى الدفاع عن قومه ونصرتهم ، وعاطفة الحقد والكراهية والتشفى فى قومه الذين ظلموه وأصروا على أنه عبد 0
س13: ما الذي طلبه شداد من عنترة ؟ وبمَ ردّ عليه عنترة ؟
طلب شداد من عنترة أن ينصر قومه وينقذهم من العار ، فردّ عليه بان العار أن يطلب الحر من العبد النصر ، فالحر هو الذي ينصر الأحرار والعبيد وليس العكس.
س14: بماذا وصف شداد الحرية ؟
وصفها بأنها لا تُهب ، إنما ينتزعها من أرادها ، فإن وُهبت الحرية كانت كقطعة لحم تلقي لكلب جائع ، أما الحر فهو الذي ينتزعها وهذا هو اليوم الذي يستطيع عنترة انتزاع حريته0
س15: ماذا طلب عنترة من شداد ؟ وبماذا ردّ عليه شداد ؟
طلب منه أن يقول له يا بن شداد ولو مرة واحدة ، فرد عليه شداد بأن الاسم لا يغني عن الرجل إذا كان في نفسه عبداً .
ثم قال له إنك عنترة بن شداد ، والعبد هو من يقول لك غير ذلك .
س16: ماذا فعل عنترة بعد ما نال حريته واسم أبية ؟
قال لوالده : الحق بي يا أبي وقاتل بجانبي , وأسرع للميدان يقاتل أعدائه وهو ينشد شعراً يزيده حماساً لقتال عدوه .
تدريبات:- :-
(وتفلت الأمر من أيديهم حتى صارت رحى المعركة تدور بين حطام البيوت المقوضة ، فكان فرسان عبس يرتدون خطوة بعد خطوة ، فيخطبون نساءهم وأطفالهم في عماية القتال ، والصياح ، والبكاء من ورائهم يعلو ضجيج القتال ) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (المقوضة) : .................... - مضاد (ضجيج) : .................... .
- المراد بـ (رحى المعركة) : ............... - مفرد (فرسان) : ........
(ب) - ما الذي فعله عنترة عندما رجع إلى الحلة بعد سماعة بخطبة عبلة ؟
(ج) - لماذا لم يخرج عنترة مع القوم لغزو قبيلة طيئ ؟
(إن الحر لا يعرف الشماتة . إنه يشترى نفسه في مثل هذا اليوم يا عنترة ، فإذا أردت أن تكون حراً فاعلم أن الحرية لا توهب عطاء . هلم يا عنترة وأزل عنا معرة ذلك اليوم . فوثب عنترة على فرسه) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (توهب) : .................. .. - جمع (عطاء) : .....................
- المراد بـ (الشماتة) : ................ . - مضاد (معرة) : ....................
(ب) - ماذا طلب شداد من عنترة ؟ وماذا كان نتيجة الحوار بينهم ؟
(ج) - ما الذي دفع عنترة إلى الدفاع عن القبيلة والاشتراك في الحرب ضد طيئ ؟
المفردات :-
أوقد : أشعل / الشحناء : البغضاء / يهيج : يثير / تشفياً : انتقاماً وراحة لنفسه / وصعة : عار / ضرب عليها الحجاب : المراد لم تعد تظهر على الرجال / أترابها : مثيلاتها فى السن (م) ترب / أنفاً كرهاً / أسخاهم يداً : أكرمهم وأكثرهم عطاء وجوداً / يهوى : يندفع / الجوى : الحزن / فأضحى : كا شفى / هزيم الرعد : صوته المخيف / وادى الجواء : مكان متسع تقع فيه ديار عبس / ترقب : انتظار / انفرط عقد العبسين : المراد تفككوا وهزموا / تفلت الأمر : خرج وتخلص فجأة / رحى المعركة : حومتها وشدتها (ج) أرحاء وأرحية / المقوضة :المهدمه/عمايه القتال : المراد شدته / العجاج : الغبار / يثب : يقفز / يكبح : يكظم ويمنع / الشكيمة : الحديدة المعترضة فى فم الفرس من اللجام / الجموح : الصعب الخارج عن الانقياد (ج) جوامح وجماح / يئن : يتألم / يزمجر : يردد صوته فى غلظ / قسراً : قهراً وكرهاً وجبراً / سنابك : (م) سنبك وهى طرف حوافر الخيل / أمة : عبدة (ج) إماء / الأبجر : عظيم البطن / حياله : أمامه / يحمحم : يصدر صوتاً دون العالى / هلم : اسم فعل بمعنى أقبل / الهواء : الكلام الكثير الفاسد / يجللنى : يعطينى / الرق : العبودية / أرسف : أمشى فيه ببطء / أغلاله : قيوده (م) غل /الحُرَم : (م) حرمه وهى ما يجب حمايته وما لا يحل انتهاكه / تستباح : تنتهك / الخبل : الجنون / العاق : الجاحد العاصى (ج) عاقون وعققه وأعقه / ضراعة : توسل وخضوع / تسبى : تؤسر وتتخذ أسيرات للعدو فى الحرب / هراوة : عصا (ج) هروات / ثكتك : عدمتك / أنكل : أعاقبك / الجوفاء : المراد التافهة / لا أبالك : دعا عليه بفقد الأب / تدعنى : تتركنى / شماتى : فرحتى فيك / أدواتك : (م) أداة أما / إدواتك : (م) إداوة وهى الإناء الصغير يحمل فيه الماء / أرهف : أنصت فى إهتمام / وضعت أوزارها : انتهت والأوزار هى الأحمال والأثقال / الكر : الهجوم / جاثياً : جالساً على ركبته (ج) جُثى وجثىّ / الصدر : ربط ضرع لناقة حتى لا يرضعها ولدها / عطاء : منحة / صاغراً : ذليلاً / ويك : ويحك والمراد عجباً لك / فى أثره : وراءه / بإزائه : موازياً له / منصباً : مكانة / شطرى : نصفى من جهة الأدب / المنصل : حد السيف (ج) مناصل / الكتيبة : الفرقة من الجيش / تلاحظت نظر بعضها إلى بعض خوفاً / ألفيت : وجدت / بكرت : أصبحت / الحتوف : (م) الحتف وهو الموت / عرض : هدف / المنية : الموت / منهل : مورد (ج) مناهل / أقنى حياءك : الزمى الأدب / تمثل : تصور / الضنك : الضيق / الطوى : الجوع / أظل : استمر