الدخميسى للغه العربيه

لا تفعل ما تندم عليه يوم القيامة واعلم أن مطلع عليك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الدخميسى للغه العربيه

لا تفعل ما تندم عليه يوم القيامة واعلم أن مطلع عليك

الدخميسى للغه العربيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى للغة العربيه وكل ما يتعلق بها


    (6) البطــل الحــر

    Admin
    Admin
    صقر


    المساهمات : 173
    تاريخ التسجيل : 13/09/2012

    (6) البطــل الحــر Empty (6) البطــل الحــر

    مُساهمة  Admin الجمعة أكتوبر 19, 2012 6:27 pm

    (6) البطــل الحــر
    س1: ما الذي فعله عنترة عندما عاد لأرض الحلة ؟
    لم يمر يوم منذ عودة عنترة لأرض الحلة إلا وقد حدث قتالاً بينه وبين آل عمارة بن زياد ، وقد أشعل نار البغضاء والشحناء مع آل عمارة.
    س2: إلي أين خرج فرسان عبس؟ ولماذا لم يخرج عنترة معهم؟ وما حال عنترة عندما رآهم ؟
    خرج فرسان عبس تحت قيادة الملك " زهير بن جذيمة " متجهين إلي طيئ لغزوها ، ولم يخرج عنترة لأنهم لم يعترفوا بنسبه لشداد ولكى ينتقم منهم وقد كان قلب عنترة يحترق لعدم مشاركته في غزوهم ولكنه كان يقاوم ذلك الشعور وأصرّ علي البقاء .
    س3: لماذا أصرّ عنترة علي القعود عن القتال ؟
    أصرّ عنترة علي القعود عن القتال تشفياً في قومه الذين رفضوا الاعتراف بحريته .
    س4: لماذا لم يتمكن عنترة من رؤية عبلة بعدما عاد إلي أرض الحلة ؟
    لأنها ضُرب عليها الحجاب منذ خِطبتها لعمارة بن زياد ، ولأن أباها وأخاها أمراها بعدم الخروج من المنزل بسبب أحاديث الناس حول حب عنترة لها .
    س5: بما حدّث عنترة نفسه عندما جلس علي الربوة في الوادي ؟
    كان مشغولاً بحديث نفسه عن عبلة وزواجها من عمارة بن زياد ، وهل كانت راضية عن زواجها ، وكان كلما تخيلها مع ذلك الشاب عمارة شعر بلهيب يملأ قلبه وأن الضوء يُظلم في عينيه .
    س6: في أي شيء فكّر عنترة ؟ ولماذا لام نفسه علي تفكيره ؟
    فكّر عنترة في اختطاف عبلة من بيوت عبس والفرار بها إلي حيث لا يراهما أحد ، ولكنه لام نفسه علي ذلك حتى لا يُدخل الهم والحزن على قلبها ولكي لا يَجُرُ عليها المشقة في حياتها .
    ولذلك كان يقنع بأن ينظر من بعيد إلي خبائها وبأن يقول الشعر فيها .
    س7: ما الذي سمعه عنترة أثناء جلوسه علي الربوة ؟ وما موقفه منه ؟
    سمع صيحة عالية كأنها هزيم الرعد ورأي خيلاً تقبل نحو ديار " عبس " ثم خرج إليهم فرسان عبس الذين لم يتمكنوا من صدّ هذا الهجوم العنيف لقلة عددهم .
    وما هى إلا ساعة حتى كان العدو يحارب فرسان عبس ويحطم البيوت . وكان عنترة في هذه اللحظة شديد الاضطراب فكلما أراد النزول لقتال الأعداء منعته الأَنَفَة والكبرياء عن مساعدة قومٍ رفضوا حريته .
    س8: ماذا فعل فرسان عبس لصد هجوم العدو ؟
    خرج فرسان عبس إلي الوادي للدفاع عن أهلهم ولكن لقلتهم فشلوا في هزيمة جيش" طيئ " فتراجعوا إلي فم الوادي حتى تشتتوا ، وأصبحت المعركة تدور بين البيوت التي يدمرها فرسان " طيئ " أثناء المعركة


    س9: ما الذي فعله فرسان طيئ بأرض الحلة ؟
    هجم فرسان " طيئ " على الحلة فدمروا ببيوت " عبس " وجمعوا الأموال وسبوا النساء لأن ذلك أعلى انتصار للعرب في المعارك ، ولم يصمد أمامهم فرسان عبس لقلتهم وعدم وجود إلا العجائز والشيوخ في " عبس " فقد خرج جيش عبس لقتال " طيء " التي خدعتهم وهجمت على الحلة من طريق آخر.
    س10: ماذا تخيل عنترة أثناء مشاهدته للمعركة ؟
    تخيل أن المعركة اقتربت من بيت عبلة وأنها أسيرة في يد أحد فرسان طيئ ، فلم يستطيع أن يتمالك نفسه ونزل عن الربوة واتجه إلي فرسه وركب عليه متجه إلي المعركة .
    س11: لماذا وقف عنترة ولم يتجه نحو المعركة ؟
    وقف عنترة لأنه رأى أباه شداد قادماً نحوه ، فلم يشأ أن ينزل إلا بعد أن يطلب منه ذلك شداد نفسه .
    س12:تحركت فى نفس عنترة عاطفتان 0 فما هما؟
    عاطفة الفارس وهى الدفاع عن قومه ونصرتهم ، وعاطفة الحقد والكراهية والتشفى فى قومه الذين ظلموه وأصروا على أنه عبد 0
    س13: ما الذي طلبه شداد من عنترة ؟ وبمَ ردّ عليه عنترة ؟
    طلب شداد من عنترة أن ينصر قومه وينقذهم من العار ، فردّ عليه بان العار أن يطلب الحر من العبد النصر ، فالحر هو الذي ينصر الأحرار والعبيد وليس العكس.
    س14: بماذا وصف شداد الحرية ؟
    وصفها بأنها لا تُهب ، إنما ينتزعها من أرادها ، فإن وُهبت الحرية كانت كقطعة لحم تلقي لكلب جائع ، أما الحر فهو الذي ينتزعها وهذا هو اليوم الذي يستطيع عنترة انتزاع حريته0
    س15: ماذا طلب عنترة من شداد ؟ وبماذا ردّ عليه شداد ؟
    طلب منه أن يقول له يا بن شداد ولو مرة واحدة ، فرد عليه شداد بأن الاسم لا يغني عن الرجل إذا كان في نفسه عبداً .
    ثم قال له إنك عنترة بن شداد ، والعبد هو من يقول لك غير ذلك .
    س16: ماذا فعل عنترة بعد ما نال حريته واسم أبية ؟
    قال لوالده : الحق بي يا أبي وقاتل بجانبي , وأسرع للميدان يقاتل أعدائه وهو ينشد شعراً يزيده حماساً لقتال عدوه .
    تدريبات:- :-
    (وتفلت الأمر من أيديهم حتى صارت رحى المعركة تدور بين حطام البيوت المقوضة ، فكان فرسان عبس يرتدون خطوة بعد خطوة ، فيخطبون نساءهم وأطفالهم في عماية القتال ، والصياح ، والبكاء من ورائهم يعلو ضجيج القتال ) .
    ( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
    - مرادف (المقوضة) : .................... - مضاد (ضجيج) : .................... .
    - المراد بـ (رحى المعركة) : ............... - مفرد (فرسان) : ........
    (ب) - ما الذي فعله عنترة عندما رجع إلى الحلة بعد سماعة بخطبة عبلة ؟
    (ج) - لماذا لم يخرج عنترة مع القوم لغزو قبيلة طيئ ؟
    (إن الحر لا يعرف الشماتة . إنه يشترى نفسه في مثل هذا اليوم يا عنترة ، فإذا أردت أن تكون حراً فاعلم أن الحرية لا توهب عطاء . هلم يا عنترة وأزل عنا معرة ذلك اليوم . فوثب عنترة على فرسه) .
    ( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
    - مرادف (توهب) : .................. .. - جمع (عطاء) : .....................
    - المراد بـ (الشماتة) : ................ . - مضاد (معرة) : ....................
    (ب) - ماذا طلب شداد من عنترة ؟ وماذا كان نتيجة الحوار بينهم ؟
    (ج) - ما الذي دفع عنترة إلى الدفاع عن القبيلة والاشتراك في الحرب ضد طيئ ؟
    المفردات :-
    أوقد : أشعل / الشحناء : البغضاء / يهيج : يثير / تشفياً : انتقاماً وراحة لنفسه / وصعة : عار / ضرب عليها الحجاب : المراد لم تعد تظهر على الرجال / أترابها : مثيلاتها فى السن (م) ترب / أنفاً كرهاً / أسخاهم يداً : أكرمهم وأكثرهم عطاء وجوداً / يهوى : يندفع / الجوى : الحزن / فأضحى : كا شفى / هزيم الرعد : صوته المخيف / وادى الجواء : مكان متسع تقع فيه ديار عبس / ترقب : انتظار / انفرط عقد العبسين : المراد تفككوا وهزموا / تفلت الأمر : خرج وتخلص فجأة / رحى المعركة : حومتها وشدتها (ج) أرحاء وأرحية / المقوضة :المهدمه/عمايه القتال : المراد شدته / العجاج : الغبار / يثب : يقفز / يكبح : يكظم ويمنع / الشكيمة : الحديدة المعترضة فى فم الفرس من اللجام / الجموح : الصعب الخارج عن الانقياد (ج) جوامح وجماح / يئن : يتألم / يزمجر : يردد صوته فى غلظ / قسراً : قهراً وكرهاً وجبراً / سنابك : (م) سنبك وهى طرف حوافر الخيل / أمة : عبدة (ج) إماء / الأبجر : عظيم البطن / حياله : أمامه / يحمحم : يصدر صوتاً دون العالى / هلم : اسم فعل بمعنى أقبل / الهواء : الكلام الكثير الفاسد / يجللنى : يعطينى / الرق : العبودية / أرسف : أمشى فيه ببطء / أغلاله : قيوده (م) غل /الحُرَم : (م) حرمه وهى ما يجب حمايته وما لا يحل انتهاكه / تستباح : تنتهك / الخبل : الجنون / العاق : الجاحد العاصى (ج) عاقون وعققه وأعقه / ضراعة : توسل وخضوع / تسبى : تؤسر وتتخذ أسيرات للعدو فى الحرب / هراوة : عصا (ج) هروات / ثكتك : عدمتك / أنكل : أعاقبك / الجوفاء : المراد التافهة / لا أبالك : دعا عليه بفقد الأب / تدعنى : تتركنى / شماتى : فرحتى فيك / أدواتك : (م) أداة أما / إدواتك : (م) إداوة وهى الإناء الصغير يحمل فيه الماء / أرهف : أنصت فى إهتمام / وضعت أوزارها : انتهت والأوزار هى الأحمال والأثقال / الكر : الهجوم / جاثياً : جالساً على ركبته (ج) جُثى وجثىّ / الصدر : ربط ضرع لناقة حتى لا يرضعها ولدها / عطاء : منحة / صاغراً : ذليلاً / ويك : ويحك والمراد عجباً لك / فى أثره : وراءه / بإزائه : موازياً له / منصباً : مكانة / شطرى : نصفى من جهة الأدب / المنصل : حد السيف (ج) مناصل / الكتيبة : الفرقة من الجيش / تلاحظت نظر بعضها إلى بعض خوفاً / ألفيت : وجدت / بكرت : أصبحت / الحتوف : (م) الحتف وهو الموت / عرض : هدف / المنية : الموت / منهل : مورد (ج) مناهل / أقنى حياءك : الزمى الأدب / تمثل : تصور / الضنك : الضيق / الطوى : الجوع / أظل : استمر


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 4:05 pm