(3) الطــريق إلي الحقيـقة
س1: متى وصل عنترة إلي حُلة عبس ؟ ولماذا لم يشاركهم حفلهم ؟
وصل عنترة يوم العيد السنوي الذي تقيمه عبس في موسم الحج في شهر رجب ولم يشاركهم احتفال العيد لأنه لم يكن فارغ القلب وكان منشغل بحقيقة نسبه إلي شداد .
س2: إلي أين اتجه عنترة بعد عودته ؟ وكيف استقبلته أمه ؟
اتجه إلي بيت أمه التي استقبلته بلهفة وشوق شديد وترحاب وفتحت ذراعيها لتحتضنهأما عنترة فقد كان قاسيا عليها .
س3: صف حال عنترة حينما وصل إلي بيت أمه ؟ وما موقف أمه منه ؟
جلس علي فروة في جانب الخباء والغضب يظهر علي وجهه ، وعندما سألته أمه عمّا أصابه لم يجبها .
س4: بم اتهم عنترة أمه ؟ وما أثر ذلك عليها ؟
اتهمها بأنها سبب شقائه وتعاسته ، وأثر ذلك عليها أنها بكت وقالت : لو كانت راحتك بفقد عيني أو ببذل حياتي لكى أهب لك السعادة لبذلتها راضية سعيدة 0
س5: كيف أهان عنترة أمه ؟
أهان أمه وسبّها بالمرأة البائسة ووصفها بالكلبة التي تقضي علي جرائها .
س6: كيف توددت زبيبة لعنترة مع كل هذه القسوة ؟ وعلام يدل ذلك ؟
حاولت تهدئته وإقناعه بأنه فارس عبس وأنها لا تخفي عنه شيء ، بل تخبره بكل ما يقوله القوم عنه .
س7: ما الذي أغضب " زبيبه "من عنترة ؟ وبما ردت عليه ؟
غضبت بشدة عندما قال لها : يا امرأة لأنه بذلك لا يختلف عن أبيه شداد وأعمامه الذين ينظرون إليها علي أنها مجرد خادمة وأَمَة ، وردت عليه بأنها هي الحرة " تانا بنت ميجو " وليست زبيبة الأمَة
س8: ما الحقائق التي اعترفت بها " تانا ": لابنها عنترة ؟
1- أنها كانت حرة من الحبشة . وأن اسمها " تانا بنت ميجو " وليست زبيبة
2- أنها تكره قومه وجهلهم وكبريائهم .
3- أنها تحب دينها المسيحي ، و تكره دين وأصنام قومه .
4- أنه ابن شداد حقاً .
س9 : ما الذي قرره عنترة وأقسم علي فعله بعدما عرف الحقيقة ؟
قرر أن يحمل والده شداد علي الاعتراف به ، وأقسم علي أن يسلب الأموال ويقطع الطرق ويقاتل شداد وقومه حتى يموت وهو يقاتل إن لم يعترف به شداد .
س10: كيف أصبحت " تانا " الحرة " زبيبة " الأمة ؟
كانت " تانا " امرأة حبشية حرة ، ولكن بعض اللصوص اختطفوها وولديها " شيبوب " و " جرير " وكثير من النساء والأطفال ، وكانوا يعاملونهم بقسوة ويلقون إليهم بفضلات الطعام ، حتى كان يموت منهم الكثير فيرمونهم علي جانبي الطريق.
حتى أتي شداد وقومه وقاتلوا اللصوص وقضوا عليهم وأصبحت هي وأبنائها ملك شداد لأنهم وقعوا في الأسر وهذه هي عادة العرب ، وقد حفظت الجميل لشداد لأنه أكرمها وأنجب منها عنترة
س11 : لماذا خافت من مواجهة عنترة لأبيه شداد ؟
لأن كلا منهما عنيد متكبر لا يقبل الذل أو الضعف ولو تواجها لانتهت المواجهة بهلاك أحدهما ، وهي تحبهما ولا ترض بفقد أحدهما .
س12: ما حال عنترة بعد سماع هذه الحقائق من أمه ؟ وعلي أي شيء استقر ؟
هدأت ثورته وطلب من أمه السماح والعفو ، واستقر علي ألا يرضي بأن يكون عبداً وهو من صلب سيد عبس وقرر الذهاب إليه يطلب منه الاعتراف به , ولكن أمه خافت عليه وبكت كثيراً وطلبت منه ألا يفعل ذلك ولكنه أصرّ علي ذلك ولم يستمع إليها .
تدريبات :-
(عاد عنترة مع الركب إلى حلة عبس ، وكان يوم عودته موعد العيد،ولكن عنترة لم يكن فارغ القلب للعيد ، فذهب إلى بيت أمه أول شئ بعد عودته ، وكانت زبيبة منصرفة إلى غزلها ، فلما رأته داخلاً وثبت قائمة ، وقالت وهى تفتح ذراعيها : مرحباً بك يا ولدى)
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - (موعد العيد) في شهر : (رجب - شعبان - رمضان) .
2 - مضـاد (منصرفة) : (ماشية - منكبة - مدبرة) .
(ب) - لماذا اتجه عنترة إلى بيت أمه ولم يتجه إلى موضع الحفل ؟
(ج) - كيف استقبلت زبيبة ابنها ؟ وكيف كان حاله معها ؟
(إنك تقطع نياط قلبي يا عنترة ، فماذا يحملك على كل هذا ؟ ألست عنترة فارس عبس ؟ لقد عقمت النساء أن يلدن مثلك . فقهقه عنترة بصوت مخيف ، وقال : دعي هذا وخبريني بالحق عما جئت أسألك عنه) .
( أ ) - ضع الإجابة الصحيحة في المكان الخالي :
- مرادف (يحملك) : ........
- جمع (نياط) : ..........
- مضــاد (الحـق) : ..........
- المراد بـ(عقمت النساء) : ...........
(ب) - اختلفت نظرة عنترة إلى أمه عن نظرتها إلى نفسها . وضح ذلك .
(ج ) - ما الغرض من الاستفهام في : "ماذا يحملك على ذلك " ؟
المفــردات :-
الحلة : منازل القوم(ج) حلال وأحلة / تفضى إلىّ : تعلمنى وتخبرنى / أجش : غليظ / يجدينى : يفيدنى / جرائها : أولادها الصغار (م) جرو / سقطا : ميتاً قبل تمام الحمل / نياط القلب : ما علق به إلى الرئتين (ج) أنواطه / عقمت النساء : لم تنجب / المسعورة : المجنونة (ج) مساعير / تعساً : هلاكاً / عقوقاً : عاصياً / أمقتهم: أكرههم / أتملق : أتودد وأتقرب وأتضرع فوق ما ينبغى / الأمة : العبده (ج) إماء / المنكودة : البائسة / تخاذلت : ضعفت / لا تحفل : لا تهتم / الحملان : (م) حمل وهو ولد النعجة / تجبذ : تجذب / تعتريه : تصيبه / الفصيل : ولد الناقة (ج) فصلان وفصال / الناقة : أنثى الجمل (ج) نوق / حنق : غضب / ما أثرت : ما فضلت / الغطارسة : المتكبرين(م) غطريس / العتاه القساه (م) العاتى / تشهق تردد النفس فى حلقها بصوت مسموع / أجرعك الغصص : المراد أنزل بك العذاب / الغصص : (م) غصة وهى ما اعترض فى الحلق من طعام وشراب / مزمجراً : مردداً صوته فى صدره وكان فيه غلظه / السبل : الطريق (م) سبيل / عابر : سائر / منيتى : موتى / العقور كثير العقر أى الغض / تضرع : تذلل / تخاشنه : تحدثه بعنف وخشونه / متهدج : متقطع مرتعش / أحشائنا : (م) الحشا وهو ما دون الحجاب الحاجز مما يلى البطن كله والكبد والطحال / جيف : (م) جيفة وهى جثة الميت إذا أنتنت (ج) أجياف / أواه : اسم فعل بمعنى أتوجع / يدعيك : يجعله ولده / شاخصاً ببصره : فاتحاً عينيه لا يغمضهما / تهاتفت : تهيأت للبكاء / معرة : عار / رقيقاً : عبداً والجمع أرقاء / وثب : قفز / تريث : تمهل / أخضع : ألين / آيساً : يائساً / لججت : تماديت / جزعت : خافت / أهازيج : الهزج كل صوت فيه ترنم خفيف مطرب / أهوت : سقطت / تئن : تتوجع .
س1: متى وصل عنترة إلي حُلة عبس ؟ ولماذا لم يشاركهم حفلهم ؟
وصل عنترة يوم العيد السنوي الذي تقيمه عبس في موسم الحج في شهر رجب ولم يشاركهم احتفال العيد لأنه لم يكن فارغ القلب وكان منشغل بحقيقة نسبه إلي شداد .
س2: إلي أين اتجه عنترة بعد عودته ؟ وكيف استقبلته أمه ؟
اتجه إلي بيت أمه التي استقبلته بلهفة وشوق شديد وترحاب وفتحت ذراعيها لتحتضنهأما عنترة فقد كان قاسيا عليها .
س3: صف حال عنترة حينما وصل إلي بيت أمه ؟ وما موقف أمه منه ؟
جلس علي فروة في جانب الخباء والغضب يظهر علي وجهه ، وعندما سألته أمه عمّا أصابه لم يجبها .
س4: بم اتهم عنترة أمه ؟ وما أثر ذلك عليها ؟
اتهمها بأنها سبب شقائه وتعاسته ، وأثر ذلك عليها أنها بكت وقالت : لو كانت راحتك بفقد عيني أو ببذل حياتي لكى أهب لك السعادة لبذلتها راضية سعيدة 0
س5: كيف أهان عنترة أمه ؟
أهان أمه وسبّها بالمرأة البائسة ووصفها بالكلبة التي تقضي علي جرائها .
س6: كيف توددت زبيبة لعنترة مع كل هذه القسوة ؟ وعلام يدل ذلك ؟
حاولت تهدئته وإقناعه بأنه فارس عبس وأنها لا تخفي عنه شيء ، بل تخبره بكل ما يقوله القوم عنه .
س7: ما الذي أغضب " زبيبه "من عنترة ؟ وبما ردت عليه ؟
غضبت بشدة عندما قال لها : يا امرأة لأنه بذلك لا يختلف عن أبيه شداد وأعمامه الذين ينظرون إليها علي أنها مجرد خادمة وأَمَة ، وردت عليه بأنها هي الحرة " تانا بنت ميجو " وليست زبيبة الأمَة
س8: ما الحقائق التي اعترفت بها " تانا ": لابنها عنترة ؟
1- أنها كانت حرة من الحبشة . وأن اسمها " تانا بنت ميجو " وليست زبيبة
2- أنها تكره قومه وجهلهم وكبريائهم .
3- أنها تحب دينها المسيحي ، و تكره دين وأصنام قومه .
4- أنه ابن شداد حقاً .
س9 : ما الذي قرره عنترة وأقسم علي فعله بعدما عرف الحقيقة ؟
قرر أن يحمل والده شداد علي الاعتراف به ، وأقسم علي أن يسلب الأموال ويقطع الطرق ويقاتل شداد وقومه حتى يموت وهو يقاتل إن لم يعترف به شداد .
س10: كيف أصبحت " تانا " الحرة " زبيبة " الأمة ؟
كانت " تانا " امرأة حبشية حرة ، ولكن بعض اللصوص اختطفوها وولديها " شيبوب " و " جرير " وكثير من النساء والأطفال ، وكانوا يعاملونهم بقسوة ويلقون إليهم بفضلات الطعام ، حتى كان يموت منهم الكثير فيرمونهم علي جانبي الطريق.
حتى أتي شداد وقومه وقاتلوا اللصوص وقضوا عليهم وأصبحت هي وأبنائها ملك شداد لأنهم وقعوا في الأسر وهذه هي عادة العرب ، وقد حفظت الجميل لشداد لأنه أكرمها وأنجب منها عنترة
س11 : لماذا خافت من مواجهة عنترة لأبيه شداد ؟
لأن كلا منهما عنيد متكبر لا يقبل الذل أو الضعف ولو تواجها لانتهت المواجهة بهلاك أحدهما ، وهي تحبهما ولا ترض بفقد أحدهما .
س12: ما حال عنترة بعد سماع هذه الحقائق من أمه ؟ وعلي أي شيء استقر ؟
هدأت ثورته وطلب من أمه السماح والعفو ، واستقر علي ألا يرضي بأن يكون عبداً وهو من صلب سيد عبس وقرر الذهاب إليه يطلب منه الاعتراف به , ولكن أمه خافت عليه وبكت كثيراً وطلبت منه ألا يفعل ذلك ولكنه أصرّ علي ذلك ولم يستمع إليها .
تدريبات :-
(عاد عنترة مع الركب إلى حلة عبس ، وكان يوم عودته موعد العيد،ولكن عنترة لم يكن فارغ القلب للعيد ، فذهب إلى بيت أمه أول شئ بعد عودته ، وكانت زبيبة منصرفة إلى غزلها ، فلما رأته داخلاً وثبت قائمة ، وقالت وهى تفتح ذراعيها : مرحباً بك يا ولدى)
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - (موعد العيد) في شهر : (رجب - شعبان - رمضان) .
2 - مضـاد (منصرفة) : (ماشية - منكبة - مدبرة) .
(ب) - لماذا اتجه عنترة إلى بيت أمه ولم يتجه إلى موضع الحفل ؟
(ج) - كيف استقبلت زبيبة ابنها ؟ وكيف كان حاله معها ؟
(إنك تقطع نياط قلبي يا عنترة ، فماذا يحملك على كل هذا ؟ ألست عنترة فارس عبس ؟ لقد عقمت النساء أن يلدن مثلك . فقهقه عنترة بصوت مخيف ، وقال : دعي هذا وخبريني بالحق عما جئت أسألك عنه) .
( أ ) - ضع الإجابة الصحيحة في المكان الخالي :
- مرادف (يحملك) : ........
- جمع (نياط) : ..........
- مضــاد (الحـق) : ..........
- المراد بـ(عقمت النساء) : ...........
(ب) - اختلفت نظرة عنترة إلى أمه عن نظرتها إلى نفسها . وضح ذلك .
(ج ) - ما الغرض من الاستفهام في : "ماذا يحملك على ذلك " ؟
المفــردات :-
الحلة : منازل القوم(ج) حلال وأحلة / تفضى إلىّ : تعلمنى وتخبرنى / أجش : غليظ / يجدينى : يفيدنى / جرائها : أولادها الصغار (م) جرو / سقطا : ميتاً قبل تمام الحمل / نياط القلب : ما علق به إلى الرئتين (ج) أنواطه / عقمت النساء : لم تنجب / المسعورة : المجنونة (ج) مساعير / تعساً : هلاكاً / عقوقاً : عاصياً / أمقتهم: أكرههم / أتملق : أتودد وأتقرب وأتضرع فوق ما ينبغى / الأمة : العبده (ج) إماء / المنكودة : البائسة / تخاذلت : ضعفت / لا تحفل : لا تهتم / الحملان : (م) حمل وهو ولد النعجة / تجبذ : تجذب / تعتريه : تصيبه / الفصيل : ولد الناقة (ج) فصلان وفصال / الناقة : أنثى الجمل (ج) نوق / حنق : غضب / ما أثرت : ما فضلت / الغطارسة : المتكبرين(م) غطريس / العتاه القساه (م) العاتى / تشهق تردد النفس فى حلقها بصوت مسموع / أجرعك الغصص : المراد أنزل بك العذاب / الغصص : (م) غصة وهى ما اعترض فى الحلق من طعام وشراب / مزمجراً : مردداً صوته فى صدره وكان فيه غلظه / السبل : الطريق (م) سبيل / عابر : سائر / منيتى : موتى / العقور كثير العقر أى الغض / تضرع : تذلل / تخاشنه : تحدثه بعنف وخشونه / متهدج : متقطع مرتعش / أحشائنا : (م) الحشا وهو ما دون الحجاب الحاجز مما يلى البطن كله والكبد والطحال / جيف : (م) جيفة وهى جثة الميت إذا أنتنت (ج) أجياف / أواه : اسم فعل بمعنى أتوجع / يدعيك : يجعله ولده / شاخصاً ببصره : فاتحاً عينيه لا يغمضهما / تهاتفت : تهيأت للبكاء / معرة : عار / رقيقاً : عبداً والجمع أرقاء / وثب : قفز / تريث : تمهل / أخضع : ألين / آيساً : يائساً / لججت : تماديت / جزعت : خافت / أهازيج : الهزج كل صوت فيه ترنم خفيف مطرب / أهوت : سقطت / تئن : تتوجع .