(1) من نعم الله علي عبادة
( قرآن كريم)
قال تعالي " ولله غيب السماوات والأرض ، وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب ، إن الله علي كل شيء قدير * والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئاً وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون"
( سورة النحل:الآية 38– 77)
س1 : عمَ تتحدث الآيات الكريمة ؟
تتحدث أسرار غيب الله فى السموات والأرض وفى خلق الإنسان وفى علم يوم القيامة وفى الأطفال التى تخرج من بطون الأمهات ولا تعلم شيئا وكذلك غيب أسرار الخلق وتسخير الطير فى جو السماء وكذلك استعراض لنعم الله وواجبنا نحو هذه النعم وتحديد مسئولية الرسول وتوبيخ المعرضين 0
س2: ما المراد بغيب السموات والأرض ؟
هو كل ما غاب عن علمنا وأبصارنا
س3: ما دلائل قدرة الله في علم الغيب ؟
1- خلق الإنسان علي مراحل متعددة لا يعلمها إلا الله .
2- علم يوم القيامة وما فيه من حساب وعقاب وأهوال .
3- علم الأرحام فلا يعلم نوع الجنين وحاله ومستقبله ونهايته إلا الله وحده .
س4: ما علاقة قوله تعالي " إن الله علي كل شيء قدير بما قبلها ؟
ختام دقيق ومناسب للآية يؤكد قدرة الله ، وقدير مبالغة تفيد الاستمرار .
س5: كيف يخرج الإنسان إلي الدنيا ؟ وما النعم التي أنعمها الله علي الإنسان ؟
يخرج الإنسان إلي الدنيا لا يعلم شيئاً وعقله صفحة بيضاء ، فيُنعم الله عليه بالعقل الذي يستخدمه ليعرف حقيقة وحدانية الله تعالي ، وينعم عليه بالبصر والسمع والقلب وهي نعم تساعد الإنسان علي الوصول لهذه الحقيقة .
س6 : ما واجب الإنسان نحو نعم الله عليه ؟
يجب عليه إخلاص العبادة لله وحده وأن يشكره علي هذه النعم بطاعة الله واتباع منهجه ، واستخدام النعم في الطاعات والأعمال الصالحة .
قال تعالي " ألم يروا إلي الطير مسخراتِ في جو السماء ما يمسكهن غلا الله إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون "
س1: ما مظاهر قدرة الله في الطير ؟
حفظ الله تعالي الطير في السماء فلا يقع أثناء طيرانه ، مما يثير مشاعر الإيمان بالله وقدرته ويدفع المؤمن لشكره علي نعمه العديدة .
س2- لقوم يؤمنون أفضل من لقوم يعلمون :فلماذا ؟
لأن كل الناس يعلمون ويشاهدون الطيور وهي بين السماء والأرض, ولكن ليس كل الناس يؤمنون بأنها قدرة الله ودليل على وحدانيته ، فهذه المشاهد دليل للمؤمن فقط علي قدرة الله في خلقه .ولأن الإيمان هو المناسب لتأكيد صفة الإيمان بالله ودلائل قدرته لا مجرد العلم بذلك 0
قال تعالي " والله جعل لكم من بيوتكم سكناً وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تسخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلي حين .
س1: ما نعم الله في الآية الكريمة ؟
1- جعل لنا البيوت لنشعر فيها بالهدوء والراحة .
2- هدانا إلي جلود الأنعام لنصنع منها البيوت مثل الخيام .
3- هدانا إلي الصوف والوبر والشعر لصناعة الأثاثات التي يحتاجها البيت .
4- يسر لنا الأنعام للركوب عليها والتنقل بها من مكان لآخر .
س2:متى يدرك الإنسان قيمة الطمأنينة فى البيت ؟ولم ضمن الإسلام للبيت حرمته ؟
عندما يشعر بالأمن والأمان والراحة والسكينة فى بيت مجهز بما يحتاجه ويحميه من الأخطار0وضمن الإسلام حرمة البيت حتى تشعر الأسرة بالأمن والراحة والسكينة به فتسود المحبة بين أفراد الأسرة فنضمن سلامة الأولاد خلقيا ونفسيا 0
قال تعالي " والله جعل لكم مما خلق ظلالاً وجعل لكم من الجبال أكناناً وجعل لكم سرابيل تقيكم الحرَّ وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون "
س1: أذكر نعم الله عز وجل في الآية الكريمة ؟
1- أنعم الله علينا بالظل للراحة من الحر .
2- أنعم علينا بصناعة السرابيل ( القمصان ) التي تحمي الإنسان من الحر والبرد.
3- أنعم علينا بصناعة السرابيل ( الدروع ) التي تحمي الإنسان أثناء الحروب .
4- أنعم علينا بالكهوف والمغارات في الجبال وصناعة البيوت للهروب من الحر والبرد
س2:لماذا تعتبر الظلال والأكنان و السرابيل من نعم الله ؟
لأنها تحمى الإنسان من الحر والبرد كما أن السرابيل تحمى الإنسان فى الحرب
س3: ما الهدف الذي من أجله أنعم الله علينا بكل هذه النعم ؟
1- حتى تتم نعمة الله علي خلقه وتظهر في كل شيء .
2- حتى يشكر الإنسان ربه علي هذه النعم ويعبده وحده بإخلاص ويسلم له .
س4: لماذا ذكر الله عز وجل الحر ولم يذكر البرد ؟
لأن الذي يحمى من البرد هى الحرارة التى تصدر من جسم الإنسان الحىّ وليس من الملابس فوظيفة الملابس هى الاحتفاظ بهذه الحرارة التى تخرج من الجسم أولأن البيئة العربية بيئة شديدة الحرارة, كما أن الحر لا يمكن النجاة منه إلا بالمساكن والظلال ، أما البرد فهو أخف ضرراً من الحر ويمكن النجاة منه بارتداء ملابس كثيرة أو لأنها مفهومة من السياق فالذى يحمى من الحر يحمى من البرد .
قال تعالي " فإن تولَّوا فإنما عليك البلاغ المبين * يعرفون نعمت الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون " .
س1: ما هي مهمة الرسل والأنبياء كما تفهم من الآية ؟
مهمة الرسل هي التبليغ بمنهج الله وشرعه للناس دون إكراه أو إجبار الناس على الإيمان .
س2: ما موقف الكافرين من الرسل ونعمة الله ؟
يعرف الكافرون حقيقة نعم الله عز وجل ويعرفون صدق الرسل ولكنهم ينكرون هذه النعمة ويرفضون شكر الله عليها .
س3: ما جزاء الكافرين ؟ ولماذا ؟
جزاء الكافرين هو العذاب المقيم ، ذلك لأنهم كفروا بالله وأنكروا نعمة التي يعرفونها جيداً
س4:كيف ينكر الإنسان نعم الله عليه ؟ وما جزاؤه ؟ ولماذا ؟
ينكر نعم الله بعدم الشكر وجزاؤه العذاب فى نار جهنم لأنه جاحد لنعم الله وكافر بها
مظاهر الجمال :-
- السموات والأرض : طباق يدل علي شمول الإحاطة بالغيب .(ظعنكم وإقامتكم ) طباق يوضح المعنى وللشمول 0
- لله غيب السماوات والأرض : أسلوب قصر للتوكيد والتخصيص .
- وما أمر الساعة إلا كلمح البصر : تشبيه مجمل حذف وجه الشبة منه ويدل علي السرعة وفيه قصر بالنفى والاستثناء للتوكيد والتخصيص 0
- إن الله علي كل شيء قدير : ختام دقيق يناسب الآية يؤكد القدرة الإلهية ويقرر حقيقة لاجدال فيها وهي قدرة الله.
- لعلكم تشكرون : لعل حرف رجاء ويدل علي عجز الإنسان عن شكر كل نعم الله.
- ألم يروا إلي الطير ....... " أسلوب إنشائي استفهام غرضه تقرير عظمة الله .
- ما يمسكهن إلا الله : أسلوب قصر للتوكيد والتخصيص .
- والله جعل لكم من بيوتكم سكنا : تعبير يوحي بان البيت مكان الهدوء والسكينة
وينبغي أن يكون بعيداً عن الصراعات والخلافات .
- كذلك يتم عليكم نعمته لعلكم تسلمون : خاتمة الآية مناسبة للتأكيد والتوضيح .
- يعرفون – ينكروها : مقابلة ويدل علي التعجب والاستنكار .
المفردات :-
الغيب:الأمر المستتر χ الشهادة (ج) الغيوب / الساعة :القيامة / كلمح البصر :كخطفة البصر واختلاس النظر/ الأفئدة : القلوب (م) الفؤاد/ مسخرات:مذللات للطيران χ معززات / جو السماء :الفضاء بين السماء والأرض /يمسكهن : يحفظهن من الوقوع / سكنا : مكانا تسكنون فيه / الأنعام : م النَعم من الإبل والبقر و الغنم /ظعنكم : سفركم χ إقامتكم / أثاثا : متاعا كالفراش (ج) أثث/ متاعا : ماينتفع به ج أمتعة / إلى حين :إلى الموت أو إلى وقت يفنى ويبلى فيه /أكنانا : (م) كن وهو ما يستكن فيه كالغار / سرابيل :قمصان ودروع م سربال /تقيكم :تحميكم / بأسكم : حربكم / تسلمون : تخضعون وتستسلمون / تولوا:أعرضوا وانصرفوا /البلاغ المبين : الإبلاغ الواضح / يعرفون نعمة الله :يقرون وعترفون بأنها من عند الله χ ينكرون .
( قرآن كريم)
قال تعالي " ولله غيب السماوات والأرض ، وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب ، إن الله علي كل شيء قدير * والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئاً وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون"
( سورة النحل:الآية 38– 77)
س1 : عمَ تتحدث الآيات الكريمة ؟
تتحدث أسرار غيب الله فى السموات والأرض وفى خلق الإنسان وفى علم يوم القيامة وفى الأطفال التى تخرج من بطون الأمهات ولا تعلم شيئا وكذلك غيب أسرار الخلق وتسخير الطير فى جو السماء وكذلك استعراض لنعم الله وواجبنا نحو هذه النعم وتحديد مسئولية الرسول وتوبيخ المعرضين 0
س2: ما المراد بغيب السموات والأرض ؟
هو كل ما غاب عن علمنا وأبصارنا
س3: ما دلائل قدرة الله في علم الغيب ؟
1- خلق الإنسان علي مراحل متعددة لا يعلمها إلا الله .
2- علم يوم القيامة وما فيه من حساب وعقاب وأهوال .
3- علم الأرحام فلا يعلم نوع الجنين وحاله ومستقبله ونهايته إلا الله وحده .
س4: ما علاقة قوله تعالي " إن الله علي كل شيء قدير بما قبلها ؟
ختام دقيق ومناسب للآية يؤكد قدرة الله ، وقدير مبالغة تفيد الاستمرار .
س5: كيف يخرج الإنسان إلي الدنيا ؟ وما النعم التي أنعمها الله علي الإنسان ؟
يخرج الإنسان إلي الدنيا لا يعلم شيئاً وعقله صفحة بيضاء ، فيُنعم الله عليه بالعقل الذي يستخدمه ليعرف حقيقة وحدانية الله تعالي ، وينعم عليه بالبصر والسمع والقلب وهي نعم تساعد الإنسان علي الوصول لهذه الحقيقة .
س6 : ما واجب الإنسان نحو نعم الله عليه ؟
يجب عليه إخلاص العبادة لله وحده وأن يشكره علي هذه النعم بطاعة الله واتباع منهجه ، واستخدام النعم في الطاعات والأعمال الصالحة .
قال تعالي " ألم يروا إلي الطير مسخراتِ في جو السماء ما يمسكهن غلا الله إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون "
س1: ما مظاهر قدرة الله في الطير ؟
حفظ الله تعالي الطير في السماء فلا يقع أثناء طيرانه ، مما يثير مشاعر الإيمان بالله وقدرته ويدفع المؤمن لشكره علي نعمه العديدة .
س2- لقوم يؤمنون أفضل من لقوم يعلمون :فلماذا ؟
لأن كل الناس يعلمون ويشاهدون الطيور وهي بين السماء والأرض, ولكن ليس كل الناس يؤمنون بأنها قدرة الله ودليل على وحدانيته ، فهذه المشاهد دليل للمؤمن فقط علي قدرة الله في خلقه .ولأن الإيمان هو المناسب لتأكيد صفة الإيمان بالله ودلائل قدرته لا مجرد العلم بذلك 0
قال تعالي " والله جعل لكم من بيوتكم سكناً وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تسخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلي حين .
س1: ما نعم الله في الآية الكريمة ؟
1- جعل لنا البيوت لنشعر فيها بالهدوء والراحة .
2- هدانا إلي جلود الأنعام لنصنع منها البيوت مثل الخيام .
3- هدانا إلي الصوف والوبر والشعر لصناعة الأثاثات التي يحتاجها البيت .
4- يسر لنا الأنعام للركوب عليها والتنقل بها من مكان لآخر .
س2:متى يدرك الإنسان قيمة الطمأنينة فى البيت ؟ولم ضمن الإسلام للبيت حرمته ؟
عندما يشعر بالأمن والأمان والراحة والسكينة فى بيت مجهز بما يحتاجه ويحميه من الأخطار0وضمن الإسلام حرمة البيت حتى تشعر الأسرة بالأمن والراحة والسكينة به فتسود المحبة بين أفراد الأسرة فنضمن سلامة الأولاد خلقيا ونفسيا 0
قال تعالي " والله جعل لكم مما خلق ظلالاً وجعل لكم من الجبال أكناناً وجعل لكم سرابيل تقيكم الحرَّ وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون "
س1: أذكر نعم الله عز وجل في الآية الكريمة ؟
1- أنعم الله علينا بالظل للراحة من الحر .
2- أنعم علينا بصناعة السرابيل ( القمصان ) التي تحمي الإنسان من الحر والبرد.
3- أنعم علينا بصناعة السرابيل ( الدروع ) التي تحمي الإنسان أثناء الحروب .
4- أنعم علينا بالكهوف والمغارات في الجبال وصناعة البيوت للهروب من الحر والبرد
س2:لماذا تعتبر الظلال والأكنان و السرابيل من نعم الله ؟
لأنها تحمى الإنسان من الحر والبرد كما أن السرابيل تحمى الإنسان فى الحرب
س3: ما الهدف الذي من أجله أنعم الله علينا بكل هذه النعم ؟
1- حتى تتم نعمة الله علي خلقه وتظهر في كل شيء .
2- حتى يشكر الإنسان ربه علي هذه النعم ويعبده وحده بإخلاص ويسلم له .
س4: لماذا ذكر الله عز وجل الحر ولم يذكر البرد ؟
لأن الذي يحمى من البرد هى الحرارة التى تصدر من جسم الإنسان الحىّ وليس من الملابس فوظيفة الملابس هى الاحتفاظ بهذه الحرارة التى تخرج من الجسم أولأن البيئة العربية بيئة شديدة الحرارة, كما أن الحر لا يمكن النجاة منه إلا بالمساكن والظلال ، أما البرد فهو أخف ضرراً من الحر ويمكن النجاة منه بارتداء ملابس كثيرة أو لأنها مفهومة من السياق فالذى يحمى من الحر يحمى من البرد .
قال تعالي " فإن تولَّوا فإنما عليك البلاغ المبين * يعرفون نعمت الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون " .
س1: ما هي مهمة الرسل والأنبياء كما تفهم من الآية ؟
مهمة الرسل هي التبليغ بمنهج الله وشرعه للناس دون إكراه أو إجبار الناس على الإيمان .
س2: ما موقف الكافرين من الرسل ونعمة الله ؟
يعرف الكافرون حقيقة نعم الله عز وجل ويعرفون صدق الرسل ولكنهم ينكرون هذه النعمة ويرفضون شكر الله عليها .
س3: ما جزاء الكافرين ؟ ولماذا ؟
جزاء الكافرين هو العذاب المقيم ، ذلك لأنهم كفروا بالله وأنكروا نعمة التي يعرفونها جيداً
س4:كيف ينكر الإنسان نعم الله عليه ؟ وما جزاؤه ؟ ولماذا ؟
ينكر نعم الله بعدم الشكر وجزاؤه العذاب فى نار جهنم لأنه جاحد لنعم الله وكافر بها
مظاهر الجمال :-
- السموات والأرض : طباق يدل علي شمول الإحاطة بالغيب .(ظعنكم وإقامتكم ) طباق يوضح المعنى وللشمول 0
- لله غيب السماوات والأرض : أسلوب قصر للتوكيد والتخصيص .
- وما أمر الساعة إلا كلمح البصر : تشبيه مجمل حذف وجه الشبة منه ويدل علي السرعة وفيه قصر بالنفى والاستثناء للتوكيد والتخصيص 0
- إن الله علي كل شيء قدير : ختام دقيق يناسب الآية يؤكد القدرة الإلهية ويقرر حقيقة لاجدال فيها وهي قدرة الله.
- لعلكم تشكرون : لعل حرف رجاء ويدل علي عجز الإنسان عن شكر كل نعم الله.
- ألم يروا إلي الطير ....... " أسلوب إنشائي استفهام غرضه تقرير عظمة الله .
- ما يمسكهن إلا الله : أسلوب قصر للتوكيد والتخصيص .
- والله جعل لكم من بيوتكم سكنا : تعبير يوحي بان البيت مكان الهدوء والسكينة
وينبغي أن يكون بعيداً عن الصراعات والخلافات .
- كذلك يتم عليكم نعمته لعلكم تسلمون : خاتمة الآية مناسبة للتأكيد والتوضيح .
- يعرفون – ينكروها : مقابلة ويدل علي التعجب والاستنكار .
المفردات :-
الغيب:الأمر المستتر χ الشهادة (ج) الغيوب / الساعة :القيامة / كلمح البصر :كخطفة البصر واختلاس النظر/ الأفئدة : القلوب (م) الفؤاد/ مسخرات:مذللات للطيران χ معززات / جو السماء :الفضاء بين السماء والأرض /يمسكهن : يحفظهن من الوقوع / سكنا : مكانا تسكنون فيه / الأنعام : م النَعم من الإبل والبقر و الغنم /ظعنكم : سفركم χ إقامتكم / أثاثا : متاعا كالفراش (ج) أثث/ متاعا : ماينتفع به ج أمتعة / إلى حين :إلى الموت أو إلى وقت يفنى ويبلى فيه /أكنانا : (م) كن وهو ما يستكن فيه كالغار / سرابيل :قمصان ودروع م سربال /تقيكم :تحميكم / بأسكم : حربكم / تسلمون : تخضعون وتستسلمون / تولوا:أعرضوا وانصرفوا /البلاغ المبين : الإبلاغ الواضح / يعرفون نعمة الله :يقرون وعترفون بأنها من عند الله χ ينكرون .